المساء
رفعت خالد
نظام عالمي جديد قائم .. السلام
* آن الآوان.. أن تتغير - الخريطة العالمية - من عالم - تسوده - فوضي الإرهاب.. وتوحشه.. لدرجة أنه أصبح - عابرا - للدول والقارات.. إلي عالم جديد.. يقوم علي الأمن.. والسلام.. وليس هذا بالمستحيل.. انه بالممكن ومن الضرورات القصوي.. من أجل أن - تنعم - الدول والشعوب في العالم.. بالأمن والاستقرار.. والسلام والعيش الآمن.. دون أن يكون هناك - خفافيش - إرهابية ظلامية.. تعكر - صفو الحياة - آن الآوان الآن بعد أن - استفحل - الإرهاب إلي درجة أن لديه الآن - سلاح كيماوي -. - سلاح دمار شامل - وذلك بفضل الدول - الداعمة والراعية - للإرهاب.. وأعني - رؤساء - وحكام - هذه الدول.. الذين لا يراعون - الله - ولا تعاليم - الأديان السماوية السمحة والعظيمة.. ولا - آدمية - الإنسان.. يوسعون - من - دائرة الشر - والقتل.. وسفك دماء الآمنين.. وتمزيق الدول.. والشعوب.. ويتسببون في - الهجرات غير الشرعية - لملايين البشر هربا - من حجيم - الدمار الذي لحق بدولهم بسبب الإرهاب.. أقول.. آن الأوان.. - محاسبة - الدول الداعمة للإرهاب.. وأعني بالتحديد - رؤساء - وحكام - الدول الذين سمحوا لأنفسهم.. بأن يمولوا - الإرهاب وأن يسلحوا - ويدربوا - الإرهابيين.. لتنفيذ - أجندتهم - البغيضة - والمجرمة وحرب - بالوكالة - من أجل السيطرة والتحكم.. وتدمير دول.. وتهجير شعوب.. واستيلاء علي - الثروات- إنني أطالب - وبكل قوة.. ومن عشقي وحبي للسلام.. لوطني مصر.. وللعالم أجمع.. تقديم - الرؤساء والحكام - الراعين للإرهاب.. والذين - يأوون القيادات الإرهابية.. إلي المحكمة الجنائية الدولية.. يجب تنظيف العالم.. من هؤلاء المجرمين - أعداء السلام - عتاة الأجرام- لأن الإرهاب سيستمر.. طالما هناك دول.. وحكام - داعمين له - بالمال والسلاح.. يجب أن تتحرك الآن منظمة الأمم المتحدة.. ومنظمات حقوق الإنسان.. - ودعاة السلام - علي المستوي العالمي.. والعمل علي -ترسيخ أسس.. وركائز السلام. وحق الإنسان.. في أن يعيش - آمنا - ومستقرا - في وطنه.. يجب اتخاذ سياسات وقرارات واجراءات رادعة - ضد الدول الراعية للإرهاب.. انني أطالب.. وحفاظا - علي السلام العالمي - التزام الدول بالقرارات الصادرة عن مجلس الأمن.. والأمم المتحدة بالحفاظ علي السلم.. والأمن الدوليين.. ووقف دعم الإرهاب أو - ايوائهم - والتأكيد علي أن الدول.. والرؤساء الذين - يخالفون - ميثاق الأمم المتحدة - ومجلس الأمن - بشأن محاربة الإرهاب ووقف دعمه.. أن يتم - وضعهم - أمام - الفصل السابع - من ميثاق الأمم المتحدة الذي يعطي لمجلس الأمن - الحق - في اتخاذ تدابير المادتين 41 و42 والمتعلقتين بالخطر الاقتصادي.. وتوجيه - ضربات عسكرية - أيضا أطالب باتخاذ - وسائل تكنولوجية - من شأنها - وقف التجنيد الاليكتروني - الذي تلجأ اليه التنظيمات الإرهابية من خلال - النت - والفيس بوك - وعلي سبيل المثال لجوء تنظيم داعش الإرهابي بالاستعانة - بخبراء اليكترونيات - لتصميم ألعاب - تحرض علي - التعصب - والقتل - ومنها لعبة - روبلوكس - التي تقوم علي تفجير - مواقع معينة.. وأماكن عديدة.. وطرق مختلفة لعمل التفجيرات.. وعرض طريقة - اللعب والتفجير - علي موقع - يوتيوب - أيضا لعبة - أراما 3 - ونوعية الأسلحة المتطورة.. وآليات المعارك المتواجدة بها.
نخلص في النهاية.. إلي أهمية - الأسراع - بوضع حد.. للإرهاب.. والبدء بالدول.. والرؤساء.. والحكام.. الذين - يمولون - ويرعون الإرهاب - ويمدونه بالأسلحة.. بمحاكمات عاجلة - أمام المحكمة الجنائية الدولية - الي جانب عدم التعامل مع الدول - الراعية - للإرهاب.. وكفانا - شجبا - وادانة.. فاذا ما حدثت عملية إرهابية.. هنا.. أو هناك نجد - ادانة - وشجبا - وهذا لا يقضي علي الإرهاب.. وما أحلي أن يعيش الإنسان.. والبشرية.. علي سطح الكرة الأرضية.. في أمن.. وسلام.. ولنطبق سماحة.. وتعاليم - الأديان السماوية - العظيمة.. التي تدعو إلي الأمن.. والسلام حفاظا علي حياة الإنسان.. والحضارات وتقدم الدول والشعوب.
تعليقات
اقرأ ايضا
الصحف