بالأمس وعلى قناة القاهرة.. حاولت مراعاة الخالق.. فى كل كلمة أقولها.. فقلت إننى اعترض وبشدة.. على محاولات إغلاق ملف مطار النزهة.. والذى انفق عليه أكثر من 360 مليون جنيه.. وبعد ذلك قرروا هدمه وعدم صلاحيته.. وطالبت بتحقيق واضح وشفاف..لمعرفة المستفيد.. وإعلان ذلك بكل شفافية على الناس!
< وفى نفس الوقت قلت.. إن إنجازات السيسى فى مجال الطرق.. لا ينكرها إلا جاهل أو حاقد.. ومن يريد أن يرى عليه الذهاب.. إلى طرق اسكندرية الصحراوى أو الإسماعيلية أو السويس أو محور روض الفرج.. أو الطريق الاقليمى.
< يعنى القصور نقول عليه.. والإنجاز أيضًا نذكره بكل حيادية وتجرد!!
< قرأت آخر بوست.. كتبه ضابط الشرطة الشهيد.. الذى اغتيل مساء الأحد الماضى مع زميليه عند محور المشير.. وقد كتبه قبل رحيله بلحظات.. وتأثرت به أشد التأثر.. رحم الله كل شهداء الوطن.
لكن ده ما يمنعش.. إننا نكرر طلبنا من وزارة الداخلية.. بضرورة حظر استخدام المحمول..أثناء عمل الضباط والأمناء.. حفاظًا على حياتهم.. وحتى ﻻ يصبحوا فريسة سهلة لأعوان الشيطان!!
أرجوكم امنعوا استخدام المحمول.. أثناء الخدمة وعاقبوا من يخالف ذلك.. فحياة أولادنا غالية!
< اتعجب أشد العجب.. ممن يغار على أمه.. وﻻ يغار على وطنه!!
< وأنا صغير.. كانت تتلبسنى «روح» صلاح الدين.. وأتخيل نفسى وأنا أقود الجيوش لتحرير.. بيت المقدس وفلسطين!!
وعندما كبرت..ماتت أحلامى.. وأيقنت أننى لن أستطع.. تحرير حى البساتين!
< فى عالم الحيوان.. فإن الحيوان لا يهاجم.. إلا إذا كان جائعًا.
أما فى بنى البشر.. فكلما شبع الإنسان.. ازداد شراسة!!
< مصر بلد العجايب فعلًا.. عيد العمال «اجازة».. تتعطل فيها الأعمال!
< للأسف.. رجال الأعمال فى بلدى.. ما دخلوا قرية.. إلا وأفسدوها!
< أصلك.. من فعلك.. لا من نسبك!!
< هتقولى.. «تعليم» البنت مهم.. هقولك.. «تثقيف» البنت أهم!!
< مش كفاية ابدًا.. على «البدرى» إيقاف مباراتين.. ده كان محتاج (....)!!
< ملعون أنت أيها «السرطان» اللعين، الذى خطفت منى أعز الأحباب أمى، وكل يوم تختطف حبيب جديد.
< أحيانًا.. تكون أخلاق العبيد.. أفضل من أخلاق السادة!!
كل «واحد» فينا «عنوان» بيتهم.. فاحرص أن يكون العنوان جيدًا!!
< حتى «الحيوانات» يا عالم.. فيها الأصيل والخسيس!
< حتى فى الذهب.. «المزيف» أكثر بريقًا ولمعانًا!!
< على البرلمان فصل العضو غير الموقر «أبو حامض».. لأنه بصراحه «نجس» الكباريه!
خلاصة الكلام:
< هذا الكلام كتبته العام الماضى.. تعليقًا على أزمة اقتحام الداخلية.. لمبنى نقابة الصحفيين.. وانحياز بعض الصحفيين المشبوهين.. للوزارة على حساب مهنتهم.. فكتبت اقول:
-خلال متابعتى لما يكتبه بعد المخبرين الصحفيين.. الذين اخطأوا طريقهم إلى بلاط صاحبة الجلالة.. على صفحاتهم على الفيس بوك أو تويتر.. وانحيازهم الأعمى للوزارة.. على حساب مهنتهم التى ابتليت بهم.. وتلوثت بامثالهم فى زمن اغبر!!
< اقترح على وزير الداخلية.. تكريم هؤلاء المخبرين.. فى عيد الشرطة القادم!!