** يبدو أن الدكتور يوسف زيدان راسم علي جائزة نوبل أو ما يعادلها.. لذلك رأي أن المسجد الأقصي ليس هذا الذي نعرفه في فلسطين وأسري إليه رسول الله صلي الله عليه وسلم.. لكن اتضح علي رأي زيدان ان "الأقصي" ناحية الطائف والحمد لله انه لم يقل في باريس!
** لا تصدقوا الدكتور زيدان في تخاريفه التاريخية حول صلاح الدين الأيوبي من البطل الذي يريد أن يمسحه سيادته بأستيكة فجأة.
** لذلك تنجح روايات زيدان لأنه يشطح بخياله علي راحته.. لكن يبدو ان لعبة "الشطح" أعجبته لدرجة الأدمان!!