جاءت كلمات المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة تعليقا علي استثمار ملاعب الوزارة الجديدة معبرة رائعة تحمل الكثير من التفاؤل خلال المرحلة المقبلة خاصة مع تحديات الوزارة في استكمال انشاء الملاعب ومراكز الشباب خاصة في القري المحرومة ومن خلال العائد المالي من تأجير الملاعب وعدم تحميل الدولة أي أعباء مقبلة علي أن يكون الانشاء والتكاليف "منه.. فيه".. الوزير المحترم راهن علي تحقيق طفرة انشائية مصحوبة بطفرة رياضية يستفيد منها الشباب خلال المرحلة الحالية والمقبلة.. الوزير طالب كل الشباب والمنتمين للقاعدة الرياضية ضرورة الابلاغ الفوري ودون تردد عن السلبيات داخل مراكز الشباب والتجاوزات في تحصيل ايرادات تأجير الملاعب خاصة ان البعض يهوي الاستيلاء علي ايجار الملاعب دون تحصيلها بايصالات واختصار الساعات للحد الأدني بأعتبارها "تكية" وليس لمركز الشباب صاحب مؤكدا بأن لجانا ستمر علي كل الملاعب بعد حصر عددها للتأكيد علي استلام المقابل المادي ويصرف المركز من العائد بعد تسديد حق الوزارة المقرر.
أتصور أن كلام الوزير يحتاج للعناية والضمير من قبل العاملين بالوزارة والسعي من أجل تحصيل الحقوق المالية التي ستوجه لمراكز وملاعب للشباب جديدة.
الحكم المصري محمد عبدالعليم المقيم بقطر اختار التوقيت السليم للاعتزال بعد مسيرة تحكيمية طويلة سواء هنا بمصر أو هناك.. محمد سيتجه للعمل الإداري سواء مع المنتخبات أو الفرق لاستكمال مسيرة رياضية ناجحة.