الزمالك
على بركة
صوت الحقيقة .. الحسابات الخاطئة
اذا جاء مصر زائرا الآن فمؤكد أنه سوف ينتقد ما يحدث فى الشارع الرياضى بسبب الأزمات الكثيرة التى يفتعلها البعض ممن يتولون " مناصب الشخصية .تطوعية " بينما تبدو مواقفهم وقراراتهم أبعد ما تكون عن التطوعية بل هى قرارات لا شئ فيها سوى المصلحة
ويكفى فقط ما يحدث الآن فى اللجنة الأوليمبية المصرية من صراعات ومشاكل جعلت الصورة الدولية لمصر فى غاية السوء اذ لم يتوقع أحد أن يلجأ رئيس اللجنة الى الشرطة لتمكينه من دخول اللجنة قبل أن يلجأ نائب الرئيس الى القضاء للاستشكال من أجل تنفيذ الحكم .
ولا نعرف تحديدا على من سوف يتم القاء المسئولية على ما حدث ويحدث داخل اللجنة من تصرفات محزنة وسوء تصرف مطلق وعدم احساس بالمسئولية فى ظل غياب الضمير الوطنى تماما .. غير أن المسئول الأول فى نظرى هم أعضاء اللجنة العمومية الذين اهتموا بالتربيطات ولم يهتموا من قريب أو بعيد بالمصلحة القومية للبلد .
ولا يختلف الأمر كثيرا فى أكثر من موقع آخر حيث " المنظرة " على حساب المصلحة العامة وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار وقد نبهنا كثيرا أن مشكلة المستشار مرتضى منصور فى طريقها الى الحل ان آجلا أو عاجلا وعلى الجميع أن يستوعب هذا جيدا .. تماما مثل مشكلة عضويات الصحفيين فى نادى الزمالك حيث كنت وما زلت أرى انها مشكلة سيتم حلها بالشكل الذى يرضى جميع الأطراف ان آجلا أو عاجلا أيضا .
ومنتهى الظلم وعدم الموضوعية بنظرى أن أعطى لنفسى حقا لا أعطيه لغيرى حيث أنها معركة ولكل طرف الحق فى استخدام أسلحته التى يحارب بها .
والموضوع برأيى أخذ أبعادا لا يستحقها لأن " خناقة " مرتضى منصور مع بعض الزملاء ليست الأولى فى تاريخ الصحافة المصرية ولن تكون الأخيرة وسوف تتكرر كثيرا فى كل مجالات الكتابة بين الصحفى والمصدر ولكن الحكمة تقتضى معالجة الأمور بنفس الكيفية التى تعطى لكل ذى حق حقه فليس عدلا أن نقتل معنويا أى مصدر صحفى ثار لكرامته عندما تجاوز فى حقه صاحب قلم .. كما أنه ليس عدلا أن يتم الانسياق وراء أى مصدر لمجرد أنه " مهم " فى الحياة الرياضية على حساب أئ زميل قد يكون مبتدءا – كتب ما رآه صحيحا حتى لو كان ما كتبه يحمل بعض التجاوز .
اننا الآن نقف أمام أنفسنا فى لحظة فارقة لنبدأ صفحة جديدة من الحب والاحترام المتبادل بين جميع الأطراف .
وعلى الله قصد السبيل .
تعليقات
اقرأ ايضا
الصحف