"الداعشيون" أنواع.. منهم من بايع الشيطان بالفعل.. منهم من يفكر في المبايعة.. ومنهم من هو مؤهل لأن يصبح في خلاياهم يذبح ويفجر ويقتل باسم الإسلام الذي لا يعرفونه،ولم أفهم حتي الآن أين اختفت وزارات الأوقاف والتعليم والشباب والرياضة والثقافة،وأين برامج الخطاب الديني المدروسة لكل مستوي من تلك المستويات الداعشية،وهل سننتظر حتي نفاجأ بكارثة جديدة والحكومة عاملة نفسها من بنها؟!