لا توجد حصة دين ولا مدرس لها في المدارس.. المساجد تعرضت لمحاولة احتلال قبل سنوات من المتطرفين فتقرر فتحها للصلاة ثم إغلاقها..تحفيظ القرآن في الكتاتيب والجوامع يندثر ويتحول للبيوت.. والنتيجة الطبيعية هي زيادة احتمالات وجود الفكر الديني المشوه في عقول الشباب.. ويبقي التحدي الرئيسي أمامنا هو فتح المساجد وتحويلها إلي مراكز تنوير عصرية، قادرة علي جذب الشباب للدين الوسطي والحياة العصرية، وهي مهمة صعبة تحتاج لوزير أوقاف قادر وشاطر!