سنبلة لروح حرب العاشرمن رمضان التي ستظل تلهمنا معنا الفداء والوطنية والشموخ والصمود والتحدي والايمان..لشباب والصغار قبل الكبارافتحوا النت وشوفوا الامجاد بدلاً من تشييرمقاطع الاهداف والمسلسلات..لاتجعلوا شهداءنا يحزنون في جناتهم علي أحوالنا.
سأظل اطالب بعدم عودة الجماهير،ليس بسبب الإرهاب الضارب في بريطانيا،ولافرنسا،وامريكا
أو روسيا، ولكن حتي نتعلم أصول وقواعدالاستمتاع بالمباريات، من كل المنظومة أندية وجبلاية ووزارة شباب ورياضة وأمن وثقافة وتربية وتعليم واعلام وجماهير
مباراة سلوك الشماعات التي تخوضها مصرلتعديل سلوك ابنائهالن تفوز بها الاعندما نصوم ضمائرناعن كل حرام،ونفطرهاعلي الحلال..وعمارة الاسكندرية،تحتم علينا ان نفكر،لماذا لايصدر قانون بالا يسمح ببناءي عقار في اي مكان لعمارة تسقط،وننشيء مكانها حديقة،ويعوض صاحب الارض و السكان بمساحه ارض تناظر ثمن الارض القديمة في المدن الجديدة،ومن هنا نحارب التكدس،ونعمر مصر،و قبلها نعمرالضمائرالخربة،ونزين العيون والنفوس.
المباراة المحتدمة بين جهات الخير التي تتنافس علي زكاة رمضان،وزكاة العام،مهم جداً ان يصدر قانون بأن يكون اي توزيع لطعام اوملابس او اي شيء عيني،يوضع عليه اسم مصر وعلمها فقط، ولايوضع اسم اي جمعية،حتي نزيد الانتماء للوطن،ولاتستخدم هذه الجمعيات تبرعاتنا لاغراض سياسية و لن اقول إرهابية.
مباراة تونس القادمة في تفيات امم افريقيا التي ستقام في تونس الشقيقة..جعلتني اتذكر ايام ثورة الياسمين و١١يناير ،انهم فعلاً مستمرين لهدم الدول،وقبل ان تفقدوا صيامكم تابعوا اعمال التخريب في جنوب تونس،وشمال المغرب بمناسبة سفرالاهلي لمواجهة الوداد،والاعمال الارهابية ضد جيش الجزائري الشقيق بمناسبة سفرالزمالك لمواجهة اتحاد العاصمة.
محتاجون دورات رمضانية عن النظافة..ودورات رمضانية تتنافس فيها الاحياء لمساعدة الكبار..ودورات رمضانية لاصلاح المدارس،وتنظيم المرور،و دورات رمضانية بعيد عن الاعلانات القبيحة.