أكتب »البوكسات» وكلي عشق لذلك الوطن واحترام للجميع، فلا أقصد ولا أملك أن أمس شخصهم، أو التقليل من جهدهم أو بخس حقهم وإنكار إنجازهم، وعندما تم تكليفي بكتابة تلك الزاوية تحت ذلك العنوان »بوكس»، احترت ماذا أفعل لو أردت الكتابة عن الحب والجمال، أو الإشادة بهذا أو ذاك، وعلي هذا الأساس أرجوكم: تقبلوا ما فات من »بوكسات»، فكلها كانت بإخلاص، كما أرجو كل من يتلقي أي »بوكس» منها، أن يعلم أن معه احترامي وتقديري وحبي!