تعرضت مصر للعديد من الفتن علي مر تاريخها.. واليوم نمر بمرحلة شديدة الحساسية تحتاج تكاتف الجميع ونبذ أي خلاف ورفع شعار واحد مصر فوق الجميع.
مصر خرجت من كافة المحن والفتن بسلام.. بصلابة الآباء وتضحيات الابناء وصبر الأمهات.. واليوم مصر تنتظر منا أن نكون خلفها نشعر بمشاكلها ونعيش أحزانها ونسعي إلي أن تعود إلي ريادتها.
مصر ليست فقط اسماً يطلق علي بلدنا.. بل إنها روح وجسد لكل من شرب من نيلها وعاشر أهلها وسهر في ليلها وتمتع بشمسها.
بلدنا ممكن تمرض.. تتعب ولكنها ابدا لن تسقط.. هذا ما يقوله الماضي والحاضر والمستقبل عن مصر.
¼¼¼
المرأة الحنون كنز.. من يعثر عليه ملك الدنيا وسعد في الآخرة.
ذات العيون السود عندما تشعر بنفسها.. تتحول إلي كابوس.
السيدة المصرية الوحيدة التي تمتلك القدرة علي إرسال أي رجل إلي الجنة في أقل وقت وأقصر طريق.
ان تكذب علي زوجتك كي ترضيها.. مقبول.. ان تقول لها أنها أجمل نساء الأرض.. عادي.. تشعرها بأنها عشقك وحياتك.. مش مشكلة.. ولكن أن تقول لها أنت حبي الأول والأخير.. كتير.
كل أم وكل زوجة وكل ابنة هي وطن مدرسة حياة وجامعة مستقبل.
¼¼¼
سنظل أوفياء شعار جماهير الزمالك الوفية غير كاف لتحقيق نتائج جيدة في كرة القدم.. ببساطة الاستقرار بداية النجاح والحب والاحترام والتخطيط منهج أي عمل والكراهية والحقد والغيرة نهايته.
في وقت من الأوقات كان فريق الفن والهندسة يمتع جماهير الكرة المصرية والعربية وينتظر مشاهده نجوم فريقها.. اليوم الأوضاع تغيرت والأماني تبدلت.