عركة‭ ‬اعتقدوا‭ ‬ان‭ ‬فيها‭ ‬البركة‭ ‬وانها‭ ‬تقيم‭ ‬كانها‭ ‬مجرد‭ ‬حركة‭ ‬وكل‭ ‬اردني‭ ‬اعتبرها‭ ‬حق‭ ‬فاعتدي‭ ‬باليد‭ ‬والبوق‭ ‬بل‭ ‬مدير‭ ‬الكرة‭ ‬في‭ ‬الفيصلي‭ ‬الاردني‭ ‬طلع‭ ‬حريف‭ ‬الضرب‭ ‬بالدماغ‭ ‬وهذا‭ ‬في‭ ‬حد‭ ‬ذاته‭ ‬اصبح‭ ‬ملء‭ ‬الاسماع‭ ‬والكل‭ ‬شاف‭ ‬ودري‭ ‬والحكم‭ ‬ابراهيم‭ ‬نور‭ ‬الدين‭ ‬ونحن‭ ‬له‭ ‬آسفون‭ ‬كتب‭ ‬تقريره‭ ‬وانه‭ ‬يريد‭ ‬حقة‭ ‬وكرامته‭ ‬وليستطيع‭ ‬ان‭ ‬يرفع‭ ‬في‭ ‬الملاعب‭ ‬قامته‭ ‬وهامته‭ ‬واذا‭ ‬لم‭ ‬ياخذه‭ ‬من‭ ‬الاتحاد‭ ‬العربي‭ ‬يرفع‭ ‬الامر‭ ‬الي‭ ‬الفيفا‭ ‬لأن‭ ‬الحكاية‭ ‬مش‭ ‬ظريفة‭ ‬والترجي‭ ‬فاز‭ ‬وهو‭ ‬سبب‭ ‬الاستفزاز‭ ‬وأصبحت‭ ‬بعد‭ ‬هذة‭ ‬الجريمة‭ ‬الكروية‭ ‬العتبة‭ ‬جزاز‭. ‬
نلاقيها‭ ‬منين‭ ‬ولا‭ ‬منين‭ ‬والي‭ ‬متي‭ ‬لا‭ ‬يعجبنا‭ ‬العجب‭ ‬ولا‭ ‬الصيام‭ ‬في‭ ‬شهر‭ ‬رجب‭ ‬ونستمر‭ ‬في‭ ‬الغناء‭ ‬عمال‭ ‬علي‭ ‬بطال‭ ‬ياليل‭ ‬يا‭ ‬عين‭ ‬قالوا‭ ‬الحكومة‭ ‬تشيل‭ ‬يدها‭ ‬من‭ ‬الرياضة‭ ‬وهذة‭ ‬كل‭ ‬الافادة‭ ‬وصدر‭ ‬القانون‭ ‬الجديد‭ ‬وقالوا‭ ‬هذا‭ ‬كل‭ ‬الامر‭ ‬والحل‭ ‬والربط‭ ‬دون‭ ‬نط‭ ‬للعمومية‭ ‬التي‭ ‬هي‭ ‬الجمعيات‭ ‬وكل‭ ‬هيئة‭ ‬حرة‭ ‬في‭ ‬لوائحها‭ ‬التي‭ ‬تفسر‭ ‬القانون‭ ‬فقامت‭ ‬الدنيا‭ ‬ولم‭ ‬تقعد‭ ‬وربنا‭ ‬للشر‭ ‬يبعد‭ ‬لان‭ ‬البعض‭ ‬للحرص‭ ‬علي‭ ‬الكراسي‭ ‬والكل‭ ‬راسي‭ ‬يفكر‭ ‬في‭ ‬ان‭ ‬يضع‭ ‬بنود‭ ‬تجلعه‭ ‬ملزوق‭ ‬في‭ ‬الكرسي‭ ‬بغرا‭ ‬مدي‭ ‬الحياة‭ ‬وياه‭ ‬والاسترشادية‭ ‬الاولمبية‭ ‬لكل‭ ‬واحد‭ ‬من‭ ‬هؤلاء‭ ‬موادها‭ ‬وجعاه‭ ‬وانساه‭ ‬إزاي‭ ‬إزاي‭ ‬انساه‭. ‬
الزمالك‭ ‬والمصري‭ ‬للزمالك‭ ‬الهزيمة‭ ‬عادي‭. ‬
في‭ ‬مصر‭ ‬اكثر‭ ‬من‭ ‬مئة‭ ‬حزب‭ ‬سياسي‭.. ‬والله‭.‬