< هل الدكتاتورية 65 عاما جعلت من الفساد منظومة حياة فى مصر.
< كميات مهولة من أموال الفساد تحت البلاط والمراتب وتحولت إلى عقارات وأراضٍ فى بيوت حرامية مصر.
< جميع أجهزة الرقابة فى جميع المحافل فاسدة ومرتشيه وعيونها مكسورة والبجاحة سلوكها.
< عرفان رئيس الرقابة الإدارية كشف المستور وأسقط ورقة التوت بعد إنجازات غير مسبوقة لجزء من الفاسدين واخترق حتى وصل إلى قرب نهاية النفق المظلم لتطهير مصر من أباطرة الفساد.
< الفساد مستشرى كالسرطان فى جسد مصر وعرفان مش ملاحق والأغرب إنه لا أحد يقف ويتعظ ويأخذ نفسه شوية.
< كأن الفاسدين محددين سقف للأموال لابد أن يكملوه ليقفلوا كسر الجنيه أقصد المليون والمليار.
< الثقة الزائدة لسعاد الخولى كانت القشة التى كسرت ظهر البعير وأهلكتها
< منتهى البجاحة شعب يعانى الفاقة والتخلف ومواطنون فقدوا ضمائرهم يرتشون بالملايين ويسرقون فلوس مصر والمصريين حرامية بيرشوا حرامية حلقة محكمة من الكراسى الموسيقية الكل بيلف ليقبض ويقعد شوية ليقابل اللى بعده.
< ناس بتسرق الشعب وناس بتسرق الحكومة والشعب.
< يا حلاوة.. منظومة الكترونية بهارمونى سيمفونى من عزف بيتهوفن أو عمر خيرت.
< الوليه سعاد هانم الخولى.. تعانى من صرع جمع الفلوس طبعا دى بتسرق من زمان أيام ما كانت سكرتيرة والا رئيس حى والا مدير مكتب فاسد كبير.
< السؤال سايبينها ليه.. الجواب لأنها بتأكل اللى فوق قبل اللى تحت معقولة حتاكل لوحدها.
< الوليه الهانم قالت بلسانها انا مش حقع لوحدى.
< فوراً النائب العام منع النشر علشان يحافظ على هيبة الدولة أكيد فيه وزراء ومحافظين وشخصيات عامة معها فى منظومة الفساد.. دى معلمة وعارفة اللعب.
< سيادة النائب العام المحترم.. زهقنا من عدم الشفافية وحماية الفاسدين.
< الناس كلها بتقول إن الرئيس ساكت على الفاسدين من مبارك وعيلته وعصابته والإخوان والسلفيين وفلول الحزب الوطنى الخونة وبتوع السبوبة ورجال الأعمال والتجار والمحتكرين.
< المفروض سيادة الرئيس أن يكون الحزم طريقك مع الجميع حتى يستقر الشارع ويرتاح المواطن نفسياً واقتصاديا.
< لابد من تفعيل المحاكمات العسكرية السريعة لأن الشعب زهق وساكت لأنه يعلم مدى إنجازاتك ولكن للصبر حدود.
< لم يعد هناك أمل لأن كل ما يقال من وعود سمعها منذ عام 1952 حتى اليوم.
< نداء إلى السيد الرئيس المحترم نفذ المحاكمات العسكرية السريعة فنحن مفعلون قانون الطوارئ للإرهاب والفساد.
< ولابد من تفعيل الدولة المدنية والديمقراطية وهما حل للفقر والتخلف والتنمية المستدامة وتمنع الديمقراطية والفساد وتدعم الشفافية وترقى بالدولة والعمل السياسى، وبذلك تعود مصر المحروسة أم الدنيا.