و»عجيبة» بالفعل من عجائب مصر، فالمشهد من أعلي بديع بمنظر الماء وتدرجات لونه، ويزداد ابداعا عندما تهبط إليه وتري تكوينات الصخور، وتصبح »عجيبة» علي الطريقة المصرية عجيبة فعلا ؛ عندما تهبط إلي الشط وتري عربة البطاطا والكشري واكوام المخلفات علي الارض وفي كل تشققات الصخور، وغياب أي صندوق للقمامة، وعجبي!