واحدة اسمها مني سيف تضامنت مع بيان فريق الشواذ المعروف باسم »مشروع ليلي» الذي حرض المجتمع الدولي من أجل حماية حقوق الانسان في مصر، وأيدت أكاذيب فريق »البسكليتة» ودافعت عن حقوق العيال أصحاب »قميص النوم»، ويبدو أنه لافرق بين وظيفتي »ناشطة» و»ماشطة» حقوق الانسان.!