مبروك للكابتن محمود الخطيب فوزه برئاسة قلب الوطن »النادي الأهلي»، وأرجو أن يكون أول قراراته هو التحقيق فورا في الواقعة المنسوبة للكابتن إكرامي الكبير بشأن التمييز الديني لأحد أولادنا الصغار، وهي كارثة لا تستحق الانتظار، لم أعرف بها إلا أول أمس من مقال للزميل الدكتور عماد جاد، والأمر كما يقولون جد وخطير ولا يمكن التهوين أو التسويف فيه !