< بعد سُقوط محافظ المنوفية الفاسد.. يبدو أن حركة المُحافظين كانت بتُجرى على طريقة «حادى بادى»!
< على رأى وزير التنمية المحلية: «الكفاءة سر اختيار المحافظين الجُدد.. وطبعاً «الميه تكدب المحافظ »!
< المحافظون «المأنتخون» أعلنوا فجأة «نوبة صحيان» خوفاً من حركة التسريح الوشيكة!
< الفساد فى المحليات لا يفسد للود قضية.. وإفساد الكبار يكشف كل القضايا!
< المحافظون ثلاثة أنواع: مُحافظ ميدانى.. ومُحافظ إعلامى.. ومُحافظ على أسرار فساده!
< الفساد فى المحليات بقى زى «الجيلى».. والإفساد زى «الآيس كريم» الأول بيتأكل بمعلقة فضة.. والثانى بمعلقة دهب!
< الفساد له ثلاثة وجوه.. وجه فى النور.. ووجه فى الظلام.. ووجه خفى يصعب الاقتراب منه!
< الفساد فى المحليات كان زماااان للركُب.. ودلوقتى وصل لحد «العصعوص»!
< بعد توصيل المرافق للعقارات المخالفة.. أكيد الفساد هيطلع من «بدروم الأدوار المُخالفة»!
< على رأى رجل الشارع: المحافظين قاعدين على الفضائيات يقولوا: «هنعمل وهنسوىّ للمواطن».. يا رب ميكونش كلامهم ضجيج بلا طحين!
< أصبحنا فى زمن «خصخصة الضمائر» ورشاوى السادة الكبار!
< بمناسبة سقوط المحافظ المُرتشى نُهدى أُغنية: لا تعاتبنى ولا أعاتبك كُتر الفساد مش فى الصالح.. ده السقوط خير!
< «فساد الكبار» لا يأتى صُدفة.. ولكنه يأتى من «امرأة عادت لتنتقم من أبوالفساد»!
آَخِر شَوْكَشَة
<< مثلث برمودا الفساد بعد سقوط المحافظ المُرتشى: فساد أهل القمة.. وفساد أهل الهِمة.. وفساد كُنا بنهزر!