< انطلاق القناة الأولى فى ثوبها الجديد.. اعتراف صريح بأن إعلام ماسبيرو يحتاج إلى «ترميم عاجل»!
< إيقاف رئيس القناة المتخصصة بطل فضيحة « التهديد الجنسى » لا يشفى غليل صاحبة الجلالة!
< سفر 166 قطعة من آثار «توت عنخ آمون » لـ «أمريكا» حتى عام 2024 استغاثة إلى «صرخات الفراعنة»!
<10 ملايين شقة مُغلفة.. تأكيداً بأن أزمة السكن « مقفلة » بالضبة والمفتاح!
< كلمة « الشفافية » أصبحت مصطلحا جديدا على لسان كل مسئول.. لذلك نقترح استحداث حقيبة جديدة يُطلق عليها « وزارة الشفافية »!
< بعد موجات الغلاء العاتية.. أصبحت عيشة المواطن « الطقهان» فى خبر كان.. وسلم لى على الجنيه الغرقان فى بحر تعويم الدولار!
< الغلابة فى أسواق الغلاء يصرخون: الحكومة فين ؟!.. الأسعار بتولع.. الحكومة فين؟!.. هيه الأسعار لسه بتدلع؟ّ!
< من فوق أقفاص العيش الحاف.. أصبحنا نرى الرغيف « الطباقى » ينافس تدويرة « الجنيه المعدنى» ولكن بدون ردة!
< أتوقع أن أجد قريبا إعلانا مدفوع الأجر: رغيف « محنط » مصنوع من أجود أنواع الدقيق المُهرب.. يصلح لجميع مستويات المعيشة.. كامل النضج والتهوية.. المعاينة يومياً أمام طابونة المعلم «طاولة»!
< أصبحنا نمشى فى المحروسة.. يطاردنا على الأرصفة مروجو منتجات عفاريت الصين الشعبية.. من السبحة للفانوس.. حتى الفول المدمس دلعناه كمصريين بــ « فول الصين العظيم»!
< أصبحنا شعباً نشبع تصريحات « فنكوش» حتى نجوع.. ونستهلك منتجات صينية على الشيوع!
< عندما نسير فى شوارع المحروسة نجد كل شيء يباع ويشترى.. إلا المواطن الغلبان فلا ثمن له!
< اللــه يسامحها.. العيشة بقت نار.. والغلابة بقوا فى سوق النخاسة بأرخص الأسعار!
< نُهدى أغنية الغلاء اليومى: « دلع الأسعار.. وادفع بالدولار.. وسيبك من تعويم الجنية الغلبان»!