من غير كلام تخين.. ومادام أولادنا الجنود يحاربون الإرهاب فى البر والبحر والجو.. والواجب علينا الدعم والمساندة بلا حدود.. والالتفاف حول الهدف الأسمى..
ونسيان الخلافات والاختلافات والوقوف صفاً واحداً وراء الوطن.. والحساب بعدين.. وأن ننسى ونغفر للمخطئ منّا.. حتى لو كان موسى مصطفى موسى.