اليوم يتواصل وفاء المصريين لوطنهم وقائدهم من أجل غد مشرق.. وليتأكد ما فعله أبناء مصر في الخارج من خلال إقبالهم الشديد علي السفارات والقنصليات بالخارج.. جاء وكأنه صاعقة نزلت علي أعداء مصر في الداخل والخارج.. وقد أثلج صدور أبناء مصر من الأحرار الذين يحبونها ويضحون بأرواحهم من أجلها وأجل استقرارها ممن يقومون بالبناء والتنمية ويرغبون في استقرارها ورفعة شأنها في الداخل والخارج.
** وإذا كان ما فعله أبناء مصر الأبرار في الخارج أثناء الإدلاء بأصواتهم في صناديق الانتخابات هناك من إقبال شديد.. فأصبح من الضروري علي الجميع في الداخل اليوم أن يبادر الكل بالنزول والمشاركة في هذا العُرس الانتخابي لاختيار رئيس مصر وكلنا أمل في الله أن يكون قائد التنمية والأمن والاستقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي وإن شاء الله هو الرئيس خاصة اننا جميعاً نؤيده ونبايعه رئيساً لمصر لفترات وليس فترة ثانية وفقط.
** ومبادرة الجميع بالمشاركة في الانتخابات أصبحت واجباً علي كل مواطن مصري يحب مصر رئيساً وجيشاً وشرطة وشعبا حتي يستكمل هذا العُرس ويبين أبناء مصر للعالم أجمع "أوروبي وعربي" اننا نمارس الديمقراطية ممارسة جادة وقوية وان الجميع له حرية الاختيار.
** من هنا لابد أن يبادر الجميع بالمشاركة حتي يعلم الجميع ان مصر السيسي ستظل مرفوعة الرأس ولن ولم يكسرها حاقد أو كاره من أبناء "خفافيش الظلام" الذين باعوا أنفسهم للشيطان.. ولعبودية المال.
** كما انه أصبح من الضروري أن يقف الجميع خلف قائدنا البطل الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي احتضن الشباب وأقام المشروعات العملاقة.. وكان صاحب الفضل بعد رب العالمين في إنشاء مجري القناة الثاني وغير ذلك من المشروعات العملاقة وما أتاحه الرئيس السيسي من مشروعات أمان وتأمين صحي ومشروعات صغيرة أيضاً لشباب مصر من الذين يحبونها وينتمون إليها قلباً وقالباً.