أمس وفوق هذه الزاوية كتب الصديق أحمد جلال يطالب بحجز أربعة من الأنثي الصناعية التي ابتكرتها إحدي الشركات الأمريكية وتتميز بأنها تسمع الكلام ولا تعرف الكذب، متمنياً أن يضيف لها المبتكرون عدم الإحساس بالغيرة أو الرغي في الفاضية والمليانة.
وأقول للصديق جلال يا خوفي يا بدران يبتكروا رجلاً صناعياً عينه مش زايغة ولا يغير علي أهل بيته ولا يرفض لحرمه المصون طلباً..
ساعتها سيبحث كثير من الرجال عن حائط يداريهم!