الأهرام
عصام عبد المنعم
كلمه حق .. أسماء وآراء فى المونديال الروسى!
-محمد صلاح .. يحتاج إلى تدخل جهات عليا وطنية تعرف ماهية المصلحة العامة ، لحمايته من حماقات اتحاد الكرة .. فليس فى كل يوم يولد مصرى يكون الأفضل عالمياً فى مجاله!

- عصام الحضرى ( 46 سنة ) .. يستحق التحية لعزيمته القوية وإصراره على البقاء ، بصورة تجعله أهلاً للانضمام للمنتخب، ثم الانتقال للفريق المحلى الكبير الدراويش محطماً كل الأرقام القياسية!

- على محمد على.. أراه الأفضل بين المعلقين العرب على مباريات المونديال.. بالمناسبة أدعوهم جميعاً للحظات صمت في أثناء سير المباريات من أجل راحة الجميع ، كما يفعل المعلقون باللغات الأخرى.

- كيليان مبابى.. نجم هجوم منتخب فرنسا الصاعد ( أقل من 20 سنة ) هو أفضل موهبة جديدة فى هذا المونديال.. لو استمرت مسيرة منتخب الديوك وصولاً إلى قبل النهائى على الأقل، سيكون لمهاجم باريس سان جيرمان الشاب الدور الأكبر فى هذا الإنجاز.. دعونا ننتظر ونرى!

-أرسين فينجر.. المدرب الفرنسى الكبير لفريق أرسنال الإنجليزى عضو فريق التحليل التليفزيونى للمباريات، أقلهم كلاماً وأعمقهم رؤية، وللعلم فهو مهندس كهرباء وحاصل على ماجستير فى الاقتصاد .

- يواكيم لوف.. المدير الفنى للمنتخب الألمانى ( وافق ) على الاستمرار فى مهمته حتى المونديال القادم، لتصبح مدة ولايته على »الماكينات« الألمانية 16 عاماً متصلة، فاز خلالها بكأس العالم عام 2014 فى البرازيل ، لكن تلك حكاية أخرى.. وثقافة أخرى!

<< الڤار .. هى التقنية التى يجرى تطبيقها فى المونديال الحالى بشكل تجريبي ، حيث تستخدم زوايا التصوير التليفزيونى المتعددة من أجل مساعدة الحكام على اتخاذ القرارات المهمة والمثيرة للجدل ، وفى مقدمتها ضربات الجزاء وتجاوز الكرة خط المرمى ، لكنها فى تقديرى لم تضف كثيراً أو قليلاً على صعيد

العدالة المرجوة .. وتبقى أخطاء الحكام - غير المقصودة - عنصراً من عناصر الإثارة فى كرة القدم !

<< عشاق كرة القدم فى مصر والعالم ، بدأوا يتحسبون لأسابيع الفراغ القادمة ، بعد انتهاء مباريات المونديال التى ( برمجوا ) حياتهم وفق مواعيدها .. لكن لكل شيء نهاية أيها الأعزاء !
تعليقات
اقرأ ايضا
الصحف