مايحدث في مجتمعنا من جرائم قتل الأب لولده والابن لوالده وأمه، ظاهرة أصبحت غريبة علي مسامعنا ولاتستطيع مداركنا ان تحتويها، وقبل أن نطالب بدعوة الخبراء والمتخصصين لدراسة هذه الظواهر علينا أن نطالب بتعديل التشريعات وأن يلقي الآثم جزاء ما اقترفت يداه نفس المصير الذي لاقاه المجني عليه.. وخلّي خبراء الاجتماع وعلم النفس والعلوم السلوكية براحتهم وياخدوا وقتهم في الدراسة وإصدار توصيات تتولاها لجان بحثا عن آلية التنفيذ.
انقذوا المواطن من جرائم دخيلة عليه وعلي ناسه.. والطف بنا يارب.