قلبي كان مع الاعلامي الرياضي أحمد عفيفي ، وهو يسمع تجاوزات في حق شخصيات شهيرة ، ولا يستطيع إدارة الحوار باحتراف ، أو بحسب أقل معايير المهنة الأخلاقية ، أن يدعو من طالتهم الكلمات للرد ، ولو رفضوا يذكر ذلك ، وما أرجوه بكل حب واحترام أن يشاهد عفيفي »نفسه» ، ويسأل »نفسه» : هل أنا فعلا أحمد عفيفي؟!