الزمالك
عبد النبى عبد الستار
" الأسد " مرتضى منصور يقهر طاعون " فئران " المتزملكين والمرتزقة
** كل سنة وكل ثانية وكل فميتوثانية والزمالك دائما ( منصور ) ب ( مرتضى ) ، تاجر السعادة لشعب الزمالك العظيم ، حامى حمى الكيان من كل من تآمر وخان شيال أو زفر أو بهلوان ، أو عميل لموزة وأردوغان ، كل سنة والزمالك كاسر ( يد ) وعين الجميع ودايس على ( قدم ) الفاسدين والمرتشين واللصوص الزرق والحمر ، كل سنة ومفيش بطولة بعد كده ( طايرة ) مننا رغم أنف أباطرة التعريض على كوكب الأرض ... كل سنة والأسد مرتضى قاهر جنرالات الفساد فى بر وبحر وجو مصر ، كل سنة وقلوبكم بيضاء بلون تيشرت الزمالك .. فوسط كل الأزمات التى تحاصره يبقى الأسد مرتضى أسدا يدافع عن عرين الزمالك وللأسف الشديد بعض المتزملكينأصبحوا كالفئران يسببون الطاعون .. كل سنة والأسد أسد والفئران فئران !!
** أعتقد أن ( قناة ) الزمالك ستكون ( شريان ) بين فرق الزمالك وادارته وجماهيره ، قناة الزمالك حتثبت للعالم ان احنا شعب وهما شعب ، حتى عدد مشاهدى برومو القناة خلال أول ساعتين تجاوز عدد مشاهدى قناة ( دوللى العجوز ) على مدى سنوات طويلة !
** سواء فتحوا باب الاستبدال أم لم يفتحوا فأمام الزمالك فرصة ذهبية لتشكيل فريق من ناشئى النادى الموهوبين وما أكثرهم فلن يكونوا أقل امكانيات ولا حماس من بعض لاعبى الفريق الأول .... نكسب نصف دستة موهوبين ومعهم نجوم الفريق الأول الغيورون على اسم الزمالك وفى مقدمتهم أبو جبل وطارق حامد ومصطفى محمد ومحمد عبد الغنى وعبد الله جمعة وبن شرقى وزيزو ومحمد صبحى ومحمود علاء ومحمد عنتر وامام عاشور بعد تصحيح مساره !
** أعتقد ان قصيدة ( أبيع نفسى ) التى ألقاها الفنان عادل امام فى فيلم مرجان أحمد مرجان ألفها رئيس احدى لجان اتحاد الكرة أو مقدم برامج رياضية أحمر أوى ومزور وشقيق ارهابى هارب فى بلاد العم سام !!
** فلاسفة ( التوبيخ ) فى اتحاد صناعة التعصب و ( الكراهية ) المصرى أثبتوا أن ( التعريض ) للأحمر احتكار للبعض ، وادمان متوارث لديهم ..!
** من عصر الملك فاروق وحتى الآن كل ( حكام ) مصر زملكاوية باستثناء الراحل أنور السادات وجمال الغندور !!
** لا يتفوق على ( برودة ) الجو حاليا الا ( برودة ) مقدم برنامج عجوز متهالك ملقب ب ( ايلى كوهين ) أو ( النعجة دوللى ) !
** ( عمودى ) بالحبر ( الأبيض ) وعندما يتعرض الزمالك للظلم ليس أمامى سوى أن ( أفقع ) به أى ( عين حمراء ) !!
( وحسبنا الله ونعم الوكيل )
تعليقات
اقرأ ايضا
الصحف