** اختلفوا علي تشذيب اللحية وتقصير الجلباب واختلفوا ان كانت المدائح النبوية تقال بالمعازف والموسيقي أو بدونها.
اختلفوا في الملبس والمأكل وظاهر الأمور ونسي هؤلاء ان العبرة دائما بالغاية وليس بالوسيلة وقد فتح ربنا سبحانه وتعالي أبواب رحمته ومغفرته إلي ما قبل طلوع الروح.. لكنهم أغلقوا كل هذه الأبواب وأصبح تكفير الناس عندهم أسهل من دخول الحمام.
** يتكلمون باسم الإسلام ويحملون صكوك الغفران.. وفي أيديهم وجيوبهم مفاتيح الجنة.
** ثم نسأل أنفسنا ونسألهم:
هل تحققت بكم آية.. وارتفعت للإسلام راية؟!