إيهاب عبدالرحمن لاعب المنتخب المصري لرمي الرمح وألعاب القوي والنادي الأهلي أحد الأسماء التي برزت عالميا وهو صناعة محلية من مراكز الشباب بمحافظة الشرقية.. ايهاب أصبح الأمل للرياضة المصرية من بين 13 اسما تراهن وزارة الشباب والرياضة علي تألقها في الأوليمبياد المقبل بريو دي جانيرو.. ايهاب حضر من مركز شباب كفر صقر بالشرقية ليجد يد الرعاية من قبل النادي الأهلي ليتألق اللاعب ويؤكد بأنه أمل للرياضة المصرية وبوزن فريق كامل.
الوزير خالد عبدالعزيز أكد اكثر من مرة بأن الأمل في الحصول علي ميداليات أوليمبية وعالمية لابد وان يبدأ من الطريق الأسهل والأقصر والاعتماد علي المواهب الرياضية التي من بين اسمائها ايهاب عبدالرحمن فخر محافظة الشرقية ومركز كفر صقر.. اتصور ان محافظ الشرقية سيكرم هذا اللاعب فور وصوله من بكين تكريما لانجازه الذي رفع اسم الشرقية عاليا في كل انحاء وربوع العالم.
وزارة الشباب والرياضة تعيش هذه الأيام مجموعة من الشائعات الموجهة خاصة مع حملة التغييرات التي ستعلنها الوزارة من خلال الوزير خالد عبدالعزيز وحسب المعلومات التي املكها 4 مناصب فقط سيتم التعديل فيها لبلوغ ثلاثة فقط سن المعاش والرابع لاعطاء الفرصة لأحد الشباب التغييرات المفترض لها الاسبوع الحالي ستعلن وهذا هو الحال داخل الوزارة ومحاولات البعض لاثارة الأزمات.
المستشار مرتضي منصور رئيس نادي الزمالك علي عكس كل التوقعات قدم كل ما لديه لاثبات حسن النوايا من أجل المصالحة لكن كبرياء الأهلي المتمثل في شخص الاستاذ محمود طاهر يرفض تقديم التنازلات لانهاء الصراع ولو بصفة مؤقتة علي العموم من ينتظر تدخل الوزير لحل الأزمة ويتجاهل تدخل اتحاد الكرة يريد اشعال الأزمة من جديد لأن مصداقية الوزير تفوق اتحاد الكرة ورجالاته.
منطقة الشرقية لكرة القدم برئاسة ياسر عبدالعظيم أغلقت تماما ملف لاعب الأزمة بين الجونة والداخلية خاصة وان المنطقة لم تكن طرفا في الأزمة خاصة وان اللاعب استخدم آلاعيب شيحة للعب للداخلية بعد الانتاج لكن البعض داخل الاتحاد حاولوا توجيه الأزمة لمنطقة الشرقية باعتبارها كبش الفداء لكن الأوراق والمستندات التي لدي المنطقة احرجت الجميع ومن بينها الاتحاد لأن الأزمة كانت في منطقتي القاهرة والقليوبية التي تمتليء بمجاملات للمدير التنفيذي داخل الاتحاد.
الابقاء علي نفس لجان المسابقات بالاقسام المختلفة داخل اتحاد الكرة لن يفيد أيا من الأعضاء خلال المرحلة الحاسمة للترشح داخل اتحاد الكرة الجديد لأن الاصرار علي التجديد أمر لا مفر منه.
صدقوني لعب السوبر في الإمارات ليس ردا للجميل ووقفة الإمارات معنا بل هي تأكيد علي المصلحة الخاصة للبعض الذين يرون ان التسوق في الإمارات سيحقق الكثير من المكاسب الخاصة ومش مهم الكرة المصرية التي تريد ان تتعافي وتعيد الجماهير لملاعبها.