** جزار البلدي يرفع السعر كما يريد بحجة ان البهائم تكلفه الشيء الفلاني وبما ان الدنيا حر.. يجوز أنه يقدم لها "الأيس كريم" ومع ذلك يشكو!
** والدولة كتر ألف خيرها.. حاولت ان تنقذ الغلبان وكالعادة نزلت سيارة جهاز الخدمة الوطنية تقدم للمواطنين اللحوم والدواجن والجبن بأسعار مخفضة.
** ومع ذلك تصاعدت حملة "بلاها لحمة" وربما تظهر حملة أخري "بلاها فراخ" وبما أن الأسماك رفاهية لا يقدر عليها الا المتريش.. ليس أمامنا الا أن نهتف جميعاً "يحيا الفول"!