• الدعاية فى الصحف والشاشات لأحمد عز، لم يحلم بها فى حياته، كم نحن شعب طيب, نعرف «الطبخة المسمومة» من الصحية، ومع ذلك «ندعو» للمسمومة وربما نأكلها بحسن نية، كنت أتصور «تجاهل» الشخص تمامًا, فهذا فى حد ذاته «رأى» فى الشخص!
• من هو الخائن لمصر؟
1- الذى يتعاطف عمليًا مع الإرهاب ويؤيده ويدعمه علنًا أو سرًا.
2- الذى يمد جهات الإرهاب السرية بالمعلومات.
3- مشاهير الإعلام الرافضين للسيسى ويتمنون الفشل الأكبر للبلد.
4- الحناجر المزورة هنا وهناك.. تبطن عكس ما تظهر.
5- الراقدون فى الذرة تحسبًا لأى تغيير طارئ.
6- الذين يتقنون «النخربة» فى الثوابت وتهشيم كيان الشرطة.
7- الشامتون فى ضحايا مصر من الجيش المصرى.
8- الذين يتلقون أموالاً سرية من الأبواب الخلفية.
• رمحت الأيام وهذه سنة الحياة، فقد فارقنا منذ سنين فارس من فرسان «صباح الخير» هو الرسام رمسيس عصير خفة الدم فيما كان يرسمه أو يكتبه، وفى سنوات الوهج لريشته قدم فى التليفزيون المصرى برنامج «يا تليفزيون.. يا»، وجاء كل النجوم وظهروا معه، ويعتبر من كنوز التليفزيون المصرى بحق، وحين تعب رمسيس، قدم البرنامج بمساعدة مذيعة, حتى أصبح غير قادر ولم يفقد ابتسامته ولا قفشاته، كان رمسيس شعلة حركة، يكتب، ويرسم ويذيع ويسافر مع ممدوح البلتاجى كل مهرجانات السياحة فى العالم ليرسم زوار المهرجان بلا مقابل إلا الذكرى، وفى ذكرى رمسيس.. نتذكره بحب ونقول له ولبناته: «لن ننساه إنسانيًا أو مهنيًا».
• إذا كانت الكورة مرتبطة بالمصايب - أيًا كانت الأسباب والدوافع, «بلاها كورة يا أسيادنا».
• أمشير: تعبير صادق برياحه السامة وترابه وغباره عن «الطقس العام» فى مصر.
- نضجت آمال ماهر.
- بوتين فى مصر: زيارة قوية لمصر القوية، اثنان يلتقيان من «خلفية» واحدة قصَّرت مسافات التفاهم بينهما.
- نور الشريف وبوسى: «حبيبى دائمًا» وحبيبنا دائمًا.
المهندس محلب: خذ قسطًا من الراحة لتكمل طريقك الطويل: نم ساعات أكثر لأنها أرضية صفاء الذهن والقرار السليم.
- مرة، تهفو بعض نساء مصر للمتحدث العسكرى السابق(!) لوسامته، ومرة لمحافظ الإسكندرية الحالى(!) لوسامته.. نسوان!•