تعرضت المذيعة ريهام سعيد لتشكيلة من أجود أنواع التحرش (تستاهل)، إلي درجة أنها تحولت إلي محرشة (علي وزن ملطشة)، الكل تحرش بها، رجال وسيدات، عواجيز وأرامل، مراهقون ومراهقات، فردي وقوائم، وفي رأيي أنها التي جنت علي نفسها، لأنها أغوت الجميع ودعتهم للتحرش بها بالهمس واللمس والفحت والردم، كل هذا لأنها كشفت عن عورتها الإعلامية، وبمنتهي السهوكة واللهوكة والنحنحة، أرتمت في أحضان شيطان السبق التليفزيوني ورقصت معه فوق جثة فتاة، أراد الله لها الستر، وأرادت ريهام لها الفضيحة، والويل كل الويل لمن يهدم جدران الستر، في السر أو في العلن