** كانت مسرحية مدرسة المشاغبين تحولا في مسار التعليم.. فقد كان التلميذ يهرب من أستاذه ويمشي في شارع آخر.. حتي لا يقابله وجهاً لوجه.. الآن المدرس يهرب من التلميذ وأولياء الأمور ومن كادر الوزارة!!
** قال زعيم المشاغبين حكمته الشهيرة "العلم لا يكيل بالبدنجان".. وردت الست عدلات وهي في سوق الخضار هذه الأيام: هو فين البدنجان يا أخويا!!
** ومؤخراً سأل الناظر أحد تلاميذه: واقف ليه في الحوش وسايب الدرس؟
فقال التلميذ: ما هو يا أستاذ أنا عندي دلوقت حصة سنجة ومطاوي مع الأستاذ "إبراهيم الأبيض"!!