** الدولة اقامت "قصور الثقافة" وفيها من المعمار ما يبهر العين.. لكنها للأسف في أغلبها خاوية من أهم عناصرها وهي الادارة الرشيدة التي تحول "الثقافة" من فعل كئيب وسمعته بطالة عند غالبية الناس.. الي اسلوب حياة.. فيها الرقي والتمدين والوعي علامات مضيئة.
** ويا سيادة الوزير "نمنم" غيرت عبدالحافظ بابي "الفضل".. فهل تستطيع ان تغير مفاهيم "القصور" وتعالج "القصور" و"التقصير" بنفس اللوائح العرجاء التي عفي عليها الزمن ولم تعد صالحة للصرف الصحي!