** في منطقة شرق بورسعيد.. تم إعلان التحدي.. للتحدي شخصياً.. وقال المواطن المصري الأول لأهله لاتخافوا ولا تحزنوا وأنتم الاعلي فمن كان منهجه "البناء" لن يخذله الله.. ومن كان شيطانه "الهدم" فإنه لن يهدم إلا نفسه.
** في شرق بورسعيد عرفنا أن هناك من لا تغفل عينه ولا يهدأ ذراعه.. ولا يجف عرقه.. بينما غيره ينام ويتواكل وينتظر السماء أن تمطر عليه ذهبها وفضتها.
في شرق بورسعيد.. عرفنا سر التآمر علي بلادنا من بره ومن جوه.. فهل وصلتكم الرسالة يا أهل البلد وناسها!