«العوكش» «اتجنن». حشد لـ«30 يونيو» ثم انقلب عليها لأنه خرج من المولد بـ«حياة»: استحملناه. أصبح عاراً عليها وأصبح أعداؤها يعايرونها بهذا المعتوه: استحملناه. قال إنه «مفجّرها» وأحق من السيسى بالحكم: استحملناه. هاجم «رجالاً وأجهزة» بأسلوب صفيق وتافه و«رمى جتته» فى معسكر «25 يناير»: استحملناه. دخل البرلمان بقوة «تزغيط البط» فأصابه سعار الـ «95 ألف صوت» بلوثة، و«سوليتيب» على فمه، ولقاء مع «الجزيرة»، وخروج مهين من جلسة نواب.. وهووب: استضاف سفير إسرائيل فى بيته!. لم يعد الأمر «هَبَل على شيطنة».. بل جريمة، والكرة فى ملعب البرلمان: رفع حصانة ثم «حَجْر» ثم زفة إلى «العباسية» على أنغام «يا حلوة يا بلحة يا مقمّعة».