* ستظل المؤسسة العسكرية هي درع وسيف الوطن انهم خير اجناد الأرض شاء من شاء وأبي من أبي أن ما تقوم به القوات المسلحة من انجازات سواء في التنمية الشاملة للدولة أو في الدفاع عن الدولة المصرية والحفاظ عليها ضد قوي اقليمية وعالمية تتآمر ليس فقط علي مصر بل علي الأمة العربية كلها.
* أن خيوط المتآمر تكشفت واصبح اللعب علي المكشوف من أجهزة استخبارات دولية عندما نري أمريكا وإسرائيل ومعهما انجلترا تحاصر الدولة المصرية اقتصاديا تعمل علي تكسير عظام الدولة المصرية وجعلها دولة فاشلة فتسقط الدولة.
مع الأسف الشديد إن لهذه الأجهزة الاستخبارية ايادي داخل مصر طابور خامس لمختلف الاتجاهات المتأسلمة واليسارية التي تكره المؤسسة العسكرية والمؤسسة الشرطية اللتين تعملان منذ عام 2004 مع هذه الأجهزة الاستخبارية المعادية استعدادا لتنفيذ سيناريو يناير .2011
لذا فإن الجبهة الداخلية بمصر هي شاغلهم الآن تعمل تلك الأجهزة بمعاونة الخونة الطابور الخامس لضرب وتفتيت الجبهة الداخلية المصرية من نشر أكاذيب واشعاعات واثارة الفتنة والاضرابات بكل الوسائل.
* كل ذلك مع اعلام له اجندات مع الأسف الشديد يعمل ضد الأمن القومي المصري ولابد للدولة المصرية ان تنهض بالاعلام الوطني والوقوف ضد من يريد إسقاط المؤسسات القومية والتليفزيون المصري لابد من الاسراع بتشكيل المجلس الوطني للاعلام من الشخصيات الوطنية التي لم تتلون وتقف في ظهر الدولة المصرية.
* إن الاعلام هو أحد الاذرع الرئيسية لحرب الجيل الرابع هذا بجانب المواقع التي ليس لها أي ضابط ان ما يحدث علي الميديا بكل أنواعها لابد من ايجاد تشريعات منظمة لأننا في حالة حرب ولابد أن نضع النقاط فوق الحروف.
* لابد للشعب المصري العظيم حزب الكنبة الذي يخرج في اللحظات الحاسمة ان يظل لحمة واحدة خلف مؤسساته الجيش والشرطة والرئيس.
الحرب تشتد كلما قربنا من 30 يونيو القادم حفظ الله مصر وحفظ جيشنا وشرطتنا وحفظك يا رئيسنا من كل شر اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرج مصر وجيشها منهم سالمين تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر.