صباح الخير
مفيد فوزى
سماعي
• ثلاثة يكشفون الرجل: «المرأة والمال.. و.. المنصب».. قائل هذه المقولة: أحمد بهاء الدين.
• انظروا ودققوا وتأملوا «الورع الدينى» للدواعشة، يقول واحد منهم «إسلام يكن» وهو داعشى مصرى حسب ما تداوله الفيس بوك: «جسم مايا دياب لونه حلو أوى.. ربنا يبارك فيها ويهديها إلى طريق جهاد النكاح».
• أنا أحب أحمد عز «الفنان» وأعتبره يمثل جيل شباب السينما وأدواره لافتة للنظر، وعلى المستوى الشخصى البحت أريده أن يعلن الحقيقة فى مسألة «نسب الأولاد التوأم من عدمه» علشان مصر تلتفت لمشاكلها يا جدعان.
أريد من أحمد عز أن يمتثل لتحليل الـ DNA لإثبات النسب من عدمه، علشان تبطل الزنانة زينة الكلام والزن.. ليتك تحسم الأمر وتخلصنا.. علشان مصر تلتفت لمشاكلها(!!!)
• أنا لا أعرف محافظ الإسكندرية الجديد، لكن أعرف طارق المهدى حق المعرفة.. وكل الذى يصلنى عن «إسكندرية وسنينها» من قضايا رئيسية وخلافه، هو «أميرة هانم» زوجة السيد المحافظ وكيف أنها تحضر اجتماعات المحافظ(!) وبالطبع الصورة غير مقبولة لأن عمنا عادل بك لبيب لم يصدر قرارًا بتعيين الست أميرة هانم نائبًا للمحافظ أو مساعدًا له، ومن هنا فوجودها فى اجتماعات المحافظ خطأ إداري، حيث لا صفة لها، ونساء الإسكندرية الحصيفات يقلن بخبث إن زوجة المحافظ «تغار» عليه، «وماله ست بتغير على الأمور جوزها»، لكن أن تغار الزوجة على جوزها داخل إطار العمل العام, فده اللى مش ممكن أبدًا، ويا سيادة المحافظ «إشكم زوجتك» فمكانها أى عمل فى المحافظة ما عدا مكتبك وجهازك الإداري، أما «العائليات» فى العمل العام فمرفوضة بطول الكورنيش من بحرى للمعمورة، إشكمها يا أفندم علشان إسكندرية تلتفت لمشاكلها، وماتبقاش أهم مشاكل المحافظة زوجة المحافظ والصيف طالع!
• أذكر «تماضر توفيق» بلا مناسبة وهي- لجيل لا يعرفها- أقوى سيدة رأست التليفزيون المصرى, ومصدر قوتها ليس صوتها، إنما المهنية والثقافة والوعى والشخصية.
• أذكر بالخير «نهلة القدسى» قرينة الراحل عبدالوهاب, فهى تعيش فى عمان فى بيت ابنها السفير عمر الرفاعى, وقيمة نهلة أنها رتبت فوضى حياة موسيقارنا العظيم وأعطته صفاء ذهن إبداعاته، نهلة القدسى امرأة لن يتجاهلها التاريخ. •
تعليقات
اقرأ ايضا
الصحف