ذكرت مصادر فاشية، إن سيدة مصرية -بـ«مِيت راجل»- لزقت الكيوت «عمرو حمزاوى» بالشبشب على قفا ليبراليته، لأنه يهاجم الجيش. وفى أول رد فعل توعدت «حركة 36 ديسمبر» و«قوات العفن الثورى» و«تحالف خرط الملوخية» بـ«قعدة احتجاجية» على خازوق 25 يناير فى قلب «التحرير». فيما ذكرت مصادر ليبرالية مشبوهة أن الثعبان الأقرع محمد البرادعى أبلغ «وكالة الطاقة» بامتلاك مصر أسلحة دمار شامل. وعلمت المصادر المشبوهة من مصادر عميلة، أن الرئيس الأمريكى «أوباما» سيوجه ضربة ليبرالية محدودة لبؤر تصنيع وبيع الشباشب فى مصر. وروى شهود زور أن الأسطول الخمشاشر الليبرالى تحرك بالفعل نحو سواحل العتبة وبولاق وفيصل!.. شدوا الحزام.