.. طلب المراسل التليفزيوني طارق عبدالجابر ان يموت بمصر.. قالوا له اتفضل موت براحتك.
.. لكني اتمني عليه حتي يثبت أنه تطهر تماماً من رجس إخوان الشياطين.. بعد أن يطوف علي مقابر شهداء الجيش والشرطة ويبكي أمامهم بدمع الندم.. ثم يقبل رءوس وأيدي أمهات الشهداء وأخيراً يصمت خالص بعد الاعتراف بذنبه فهل يفعلها.. لكن الخوف ان يكون الموت في مصر بديلاً عن مصالحة سعد الدين إبراهيم وحسن نافعة!