لا أعرف كم مليارا من الجنيهات تربحها شركات المحمول أو المليارات التي تحولها من هذه الأرباح للخارج.
ما يهمنا هو تلك الرسالة التي تلقاها المشتركون أمس بخصم ٥١ قرشا من حساب ضريبة الدمغة البالغة ستة جنيهات سنويا.
والسؤال: ماذا تم في البلاغ الذي تم تقديمه للنيابة ضد هذه الشركات قبل ٤ سنوات؟
عندما يجد المسئولون في جهازي حماية المستهلك وحماية المنافسة ومنع الاحتكار الاجابة نرجوكم.. كلمونا شكرا!