< الديمقراطية فى شعب تفتك به الأمية.. أشبه بعلبة كبريت.. ألقيت فى عنبر الخطرين بالخانكة!
< بعض مراهقى الثورة.. يريدون ثورة جديدة.. مع طلعة كل شمس جديدة وكأن الثورة.. باتت هدفاً فى حد ذاتها.. وليست وسيلة تلجأ لها الشعوب.. عندما تفقد أى أمل فى الإصلاح.. رغم الثمن الباهظ للثورات!!
< كارثة كبرى.. أن يتحول الإعلام.. لـ«أداة» فى يد الثورة المضادة!
< لو كل سنة جديدة.. نخلع رئيس.. يبقى أحسن لنا.. نشغل الاتحادية.. ورادي!
< العمل السياسى.. فى بلدنا الآن.. بات أشبه بـ«بالوعة مجارى» يعبث بها السفهاء.. كلما اقتربت منها أكثر.. تلوثت ثيابك أكثر!
< كلما حدثنى أحدهم.. عن ثورة جديدة.. تحسست حذائى!
< سألنى: ما هو تعليقك.. على الدعوة للتظاهر غداً فى 25 أبريل.. احتجاجاً على بيع السيسى أرض مصر؟! - قلت: يا عزيزى.. الشائعة.. يطلقها الحاقد.. وينقلها الأحمق.. ويصدقها الحمار!
< انتقلنا جميعاً من مرحلة الغناء لمصر.. إلى مرحلة الغناء عليها!!
< «الشرف».. أكثر الكلمات.. التى تتردد على ألسنة.. الغوانى وبنات الليل!
< نفاق العوام.. أخطر ألف مرة.. من نفاق الحكام!
< عندما يقود العوام.. دفة السفينة.. فلا تنتظر منها.. إلا الغرق!!
< سألنى: هل تتخيل أن هناك برنامجاً مصرياً.. فى قناة بالتليفزيون المصرى.. دعا لخروج المتظاهرين للثورة على النظام وخلعه؟! - قلت: أتخيل ذلك فى حالة واحدة.. هى أن يكون هذا البرنامج إسرائيلى.. ويبث من التليفزيون الإسرائيلي!
زايد.. عاشق مصر
< الله يرحمك يا زايد الخير.. حتى وأنت بين يدى الرحمن.. ما زال خيرك يتواصل.. على أحبابك فى مصر!
< وما زال أولادك على العهد.. ينفذون وصيتك عندما طالبتهم.. باقتسام اللقمة مع أشقائهم المصريين!
< واليوم دعم إماراتى جديد للاقتصاد المصرى.. بقيمه 4 مليارات دوﻻر..
< ندعو لك بالرحمة.. وأنجالك وأحفادك.. بطول العمر.