ماتم سردة وتوضيحة وشرحة وتحليلة وذكرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي حول جزيرتى تيران وصنافير ومن بعدة الدكتور مفيد شهاب والعالم المصري الدكتور فارق الباز والدكتورة هدى جمال عبد الناصر ابنة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وحتى البرادعى وعمرو حمزاوى ومن قبلهم المتخصصين والقانونين وان هاتين الجزيرتين سعوديتين وتاتى اصوات نشاذ لتشكك فى ذلك وتدعوا الى مظاهرات لنشر الفوضى في البلاد إذاً هناك مؤامرة على مصر من الداخل والخارج.
أن يقول كل معنى بهذا الملف أن الجزيريتين سعوديتين وتعلو اصوات اعلامية شاذة تقول عكس ذلك فهناك مؤامرة على مصر أن تفشل دعوات الإخوان لإشاعة الفوضى في البلاد هم وحلفائهم من الخونة فهناك مؤامرة على مصر والدليل واضح وجلى والشعب مدرك وادرك ذلك وتصدى بكل قوة لهذة المحاولات الخسيسة الفاشلة وحول ماكانوا يدعون الية الى احتفالات بعيد تحرير سيناء وتأييد كاسح للرئيس الوطني المخلص عبد الفتاح السيسي.
من يقرأ المشهد السياسي في مصر الآن يعرف تمام المعرفة حجم المؤامرة التى تتعرض لها البلاد داخليا واقليميا ودولياً ويعرف أيضا ان ثورة 30 يونيو أربكت حسابات الخائنين والمتآمرين داخلياً وخارجياً وأثبتت وعى الشعب المصري العظيم بامن بلادة ومدى المخاطر التى كان ومازال يتعرض لها.
القضية ليست قضية جزيرتين والموضوع ابعد واعمق من ذلك بكثير الموضوع مؤامرة كبرى على مصر لتحقيق ما فشلوا فية قبل 30 يونيو ولكن هيهات هيهات مع رئيس مثل الرئيس عبدالفتاح السيسي وشعب واعى يؤيدة ويثق فية وفى وطنية ومازالت الحرب مستمرة وهى حرب من حروب الجيل الرابع والخامس كما قال الرئيس السيسي وتذكروا ما قالة جيدا.