الخميس
2023/07/13
اخبار الرياضة
ايمن بدرة
في بلاط صاحبة الجلالة صانـــــع ألعــــــاب جــــون كيـــــــري!
الاثنين
2016/05/09
قراءات:
214
في عام 1995 أصدر مجلس الشعب في ليلة ظلماء القانون رقم 93 بشأن تنظيم الصحافة وكانت أخطر مواده حبس الصحفيين في قضايا النشر وفرض غرامات مالية ضخمة علي أصحاب مهنة البحث عن المتاعب تمنعهم من أداء مهامهم علي الوجه الذي يحمي المجتمع من المخربين والاستغلاليين وبطش بعض أصحاب السلطة.
إسقاط القانون
لم يتردد الصحفيون لحظة.. اجتمعوا في مبني نقابتهم القديم الذي كان في نفس المكان قبل أن يتم بناء الصرح الجديد "أبوسلم" في عهد الأستاذ إبراهيم نافع نقيب الصحفيين الأسبق.
كان عددنا وقتها أقل من نصف العدد الحالي من الصحفيين ولم نسمح لأحد من خارج أبناء المهنة أن يدخل حرم النقابة.. تمسكنا بإسقاط القانون ضماناً للحرية المسئولة وحرصاً منا علي أن نكون عين الشعب ومرآته التي تكشف له السلبيات وتعلي الايجابيات.
قانون جديد
استجاب رأس السلطة الرئيس حسني مبارك في ذلك الوقت لمطلب جموع الصحفيين التي حملها مجلس النقابة برئاسة الأستاذ إبراهيم نافع وأكد انحيازه لمطالب الصحفيين فتم إصدار قانون جديد رقم 96 لعام 96 يضمن للصحفي أن يؤدي عمله في إطار من الضوابط الجيدة.
المساندة الشعبية
حينما اجتمعنا ورفضنا وتمسكنا وواجهنا مجلس الشعب خاصة رئيسة اللجنة التشريعية الدكتورة فوزية عبدالستار كنا نستند إلي المساندة الشعبية التي تقدر قيمة الصحافة من مصداقية الكلمة والتعامل بحكمة مع أجهزة الدولة وتحافظ علي مقومات ومقدرات الوطن.. فلم يكن من الممكن للقيادة السياسية أن ترفض مطالب الجماعة الصحفية في ظل المساندة الشعبية، رغم أن من بين من ينتسبون إليها كانوا يرحبون بحبس الصحفيين منهم الأستاذ حمدي قنديل الذي كتب مقالاً في أخبار اليوم أذكره جيداً وكان يساند بشدة قانون الدكتورة فوزية!!.
الأغراض غير الوطنية
في يوم الأحد أول مايو 2016 كانت الصورة مختلفة تماماً.. انحرفت التوجهات.. وبنيت المواجهة الصحفية علي أسس من الفتن والضلال لصالح أهداف سياسية داخلية وخارجية.
جريمة التستر
بدأت قصة إفساد العلاقة الأزلية بين الصحافة والقواعد الشعبية التي تستمد منها قوتها وتأثيرها بارتكاب جريمة من جانب المسئولين في مجلس النقابة، تستروا علي أحد الذين يكتبون في موقع الكتروني وهو ليس من أعضاء الجمعية العمومية ومطلوب للتحقيق لدي النيابة العامة، وهو ليس من أصحاب الرأي ولكن من دعاة القتل والحرق وسفك دماء الأبرياء من الشعب المصري.
تحريض علي القتل
كان هذا الشخص ينظم ويدعو لإزهاق أرواح ضباط الجيش والشرطة والقضاء بل وبلغ به "الفُجر" مداه أن سب دين الله تعالي (استغفر الله العظيم).
إذاً نحن أمام جريمة مكتملة الأركان في استغلال مرافق النقابة لغير أعضائها والمطلوبين للعدالة ورفض تنفيذ أمر النيابة ورفض كل محاولات إبعاده هو وصديقه عضو النقابة وشريكه في التحريض عن مبني النقابة ليتحول حصن حرية الرأي إلي مأوي للمحرضين علي القتل والخراب.
أوهام وأكاذيب
وحتي يتم التستر علي الجريمة وتضليل الرأي العام من جانب بعض الزملاء خاصة رئيس لجنة الحريات بدأت تخرج قصص وهمية وأكاذيب.. للأسف خدعت العديد من الزملاء الذين تصوروا أن هناك انتهاك لكرامة المهنة من جانب الشرطة ولم يلتفتوا إلي أن تطهير النقابة كان واجب من المتهمين في جرائم التحريض علي القتل والفساد في الأرض ووجود مثل هذا الشخص بحماية بعض أعضاء مجلس النقابة هو تلويث لتاريخ وقيمة ومكانة الصحافة.
في مواجهة الشعب
أصبح الصحفيون في موقف غاية في الحرج ليس لأنهم اصطدموا بالدولة وأجهزتهافقط وكان لديهم إصراراً غير مبرراً علي إسقاطها ولكن الأهم إنهم قطعوا كل جسور الود والتلاحم مع الشعب بمشاركة مجموعة من أصحاب الوجوه المرفوضة والتوجهات الممجوجة من النشطاء وغيرهم الذين يظهرون في كل محفل من محافل الخراب والانحياز ضد المصريين.
الوجوه المرفوضة
لم يعرف أصحابهم والمنتسبين لجماعتهم أن هؤلاء الذين يشاركونهم سيكونوا وبالاً عليهم وعلي المهنة لأنهم في الأصل وبال علي مصر.. نفس الفريق الذي يعمل لصالح خدمة التوجهات الأجنبية الذين يمررون للقوي الاستعمارية كرات اللهب ليسددوها في قلب مصر والمصريين.
كانت تمريراتهم الخبيثة لصالح جون كيري و"القلقان" بان كي مون، ومسئولي الاتحاد الأوروبي لكي يتخذوا من قصة الاعتداء علي حرية الصحافة الوهمية الركيزة في محاولات التدخل في الشأن المصري تنفيذا للمخطط الذي ظهر قبل ٥ سنوات.
اعتذار الرئيس!
وبلغ بهم الصلف مع الأسف أن رفضوا كل محاولات وضع الأمور في نصابها وحاولوا أن يطلقوا العنان بدعوات الامتهان لتنال من رئيس الجمهورية وكأنه مطلوب منه أن يعتذر للمخالفين للقانون عن أن هناك من يطبق القانون!!.. ويعتذر لمن يساندون جون كيري وأهداف الصهيونية العالمية عن أدوارهم غير الوطنية في توجيه الاتهامات لمصر في زمن الحرب علي الإرهاب الذي يغتال كل يوم زهرة شباب هذا الوطن!!.
شرف الكلمة
أرادوها ناراً تحرق الصحافة وتمتد نارها لتنال من ثوابت الدولة وكان هناك إصراراً علي خدمة التقارير التي يعدها رئيس لجنة الحريات في النقابة ويتم توجيهها إلي الخارج.. ولكن الحمدلله أن الأغلبية من الصحفيين المصريين يعرفون قيمة مهنتهم ويتمسكون بكل قوة بشرف الكلمة وبدورهم الوطني حتي لو كان هذا الدور لا يلقي قبولاً لدي القنوات والوكالات والمنظمات التي تغدق علي الذين يخدمون مصالحها التآمرية في هدم الجبهة الداخلية المصرية.
حماية الصحافة
أصر الصحفيون الوطنيون الذين لم ينخدعوا بأوهام وقصص النقيب والاستاذ خالد البلشي ورئيس لجنة الحريات علي أن يحموا مهنتهم ويصونوا كرامة قلعة الصحافة المصرية.. من استغلالها لصالح أهداف سياسية وأغراض جهات أجنبية وأن يكون من بينهم من يشجع صانع الألعاب لجون كيري وبان كي مون وغيرهما.
إن المحنة التي مرت بها الصحافة في الأيام الماضية أكدت أن لهذه المهنة رجال قادرون علي حمايتها وصيانة ريادتها وارتباطها بمصريتها.
أجتمعوا لرد الاعتبار
إن مهنتنا تستمد جلالها ومكانتها في الارتباط بالشعب المصري لا بجماعة إرهابية وبمن يسمح بدخول قنوات معادية، ولا من يعملون لصالح منظمات أو لديهم ارتباط بجهات تدعي الحرية والديمقراطية ولكن لها أهداف تخريبية.
هذه أسباب مكانتنا
إن الصحافة تستمد جلالها ومكانتها وقوتها في مواجهة أي صاحب سلطة أو أي متسلط من دفاعها عن شعبها وأمن بلدها وقيم مجتمعها لا عن نشطاء ومخربين والداعين إلي القتل والحرق.
إن الصحافة التي تواجه أي مسئول في الدولة وتطلب منه احترام القانون وحقها في المعلومات وحل المشكلات التي تتعلق بجموع الشعب لابد أن تحترم هي أولاً القانون وتحترم الرأي لا أن تكون وكراً للمحرضين علي القتل.
المطففون الجدد
إن الإعلام والصحافة التي تستخدم الطفيف في قياس الأمور فتشعل النار في البلد لأي خطأ مهما كان، وتطفئ الأنوار عن أعمال جليلة لرجال مصريين مخلصين لابد أن يلفظها الشعب خاصة أن أبنائه يضحون بأرواحهم لحمايته.. منهم من استشهدوا في حلوان بعد ساعات من الأزمة التي أثارها أصدقاء جون كيري وبان كي مون.
إن كاتب السطور وهو عضو في النقابة منذ أكثر من ربع قرن يتوجه إلي جموع الشعب المصري بالاعتذار عن من حاولوا فصل دور الصحافة عن ثوابت الوطن وعن من خلطوا بين حريتنا وكرامتنا ووطنيتنا والمخالفة للقانون وحماية المتهمين.. سامحونا وادعو لنا أن ينجينا من الفتن ومن أصحاب الفتن وأصدقاء جون كيري.
إسقاط القانون
لم يتردد الصحفيون لحظة.. اجتمعوا في مبني نقابتهم القديم الذي كان في نفس المكان قبل أن يتم بناء الصرح الجديد "أبوسلم" في عهد الأستاذ إبراهيم نافع نقيب الصحفيين الأسبق.
كان عددنا وقتها أقل من نصف العدد الحالي من الصحفيين ولم نسمح لأحد من خارج أبناء المهنة أن يدخل حرم النقابة.. تمسكنا بإسقاط القانون ضماناً للحرية المسئولة وحرصاً منا علي أن نكون عين الشعب ومرآته التي تكشف له السلبيات وتعلي الايجابيات.
قانون جديد
استجاب رأس السلطة الرئيس حسني مبارك في ذلك الوقت لمطلب جموع الصحفيين التي حملها مجلس النقابة برئاسة الأستاذ إبراهيم نافع وأكد انحيازه لمطالب الصحفيين فتم إصدار قانون جديد رقم 96 لعام 96 يضمن للصحفي أن يؤدي عمله في إطار من الضوابط الجيدة.
المساندة الشعبية
حينما اجتمعنا ورفضنا وتمسكنا وواجهنا مجلس الشعب خاصة رئيسة اللجنة التشريعية الدكتورة فوزية عبدالستار كنا نستند إلي المساندة الشعبية التي تقدر قيمة الصحافة من مصداقية الكلمة والتعامل بحكمة مع أجهزة الدولة وتحافظ علي مقومات ومقدرات الوطن.. فلم يكن من الممكن للقيادة السياسية أن ترفض مطالب الجماعة الصحفية في ظل المساندة الشعبية، رغم أن من بين من ينتسبون إليها كانوا يرحبون بحبس الصحفيين منهم الأستاذ حمدي قنديل الذي كتب مقالاً في أخبار اليوم أذكره جيداً وكان يساند بشدة قانون الدكتورة فوزية!!.
الأغراض غير الوطنية
في يوم الأحد أول مايو 2016 كانت الصورة مختلفة تماماً.. انحرفت التوجهات.. وبنيت المواجهة الصحفية علي أسس من الفتن والضلال لصالح أهداف سياسية داخلية وخارجية.
جريمة التستر
بدأت قصة إفساد العلاقة الأزلية بين الصحافة والقواعد الشعبية التي تستمد منها قوتها وتأثيرها بارتكاب جريمة من جانب المسئولين في مجلس النقابة، تستروا علي أحد الذين يكتبون في موقع الكتروني وهو ليس من أعضاء الجمعية العمومية ومطلوب للتحقيق لدي النيابة العامة، وهو ليس من أصحاب الرأي ولكن من دعاة القتل والحرق وسفك دماء الأبرياء من الشعب المصري.
تحريض علي القتل
كان هذا الشخص ينظم ويدعو لإزهاق أرواح ضباط الجيش والشرطة والقضاء بل وبلغ به "الفُجر" مداه أن سب دين الله تعالي (استغفر الله العظيم).
إذاً نحن أمام جريمة مكتملة الأركان في استغلال مرافق النقابة لغير أعضائها والمطلوبين للعدالة ورفض تنفيذ أمر النيابة ورفض كل محاولات إبعاده هو وصديقه عضو النقابة وشريكه في التحريض عن مبني النقابة ليتحول حصن حرية الرأي إلي مأوي للمحرضين علي القتل والخراب.
أوهام وأكاذيب
وحتي يتم التستر علي الجريمة وتضليل الرأي العام من جانب بعض الزملاء خاصة رئيس لجنة الحريات بدأت تخرج قصص وهمية وأكاذيب.. للأسف خدعت العديد من الزملاء الذين تصوروا أن هناك انتهاك لكرامة المهنة من جانب الشرطة ولم يلتفتوا إلي أن تطهير النقابة كان واجب من المتهمين في جرائم التحريض علي القتل والفساد في الأرض ووجود مثل هذا الشخص بحماية بعض أعضاء مجلس النقابة هو تلويث لتاريخ وقيمة ومكانة الصحافة.
في مواجهة الشعب
أصبح الصحفيون في موقف غاية في الحرج ليس لأنهم اصطدموا بالدولة وأجهزتهافقط وكان لديهم إصراراً غير مبرراً علي إسقاطها ولكن الأهم إنهم قطعوا كل جسور الود والتلاحم مع الشعب بمشاركة مجموعة من أصحاب الوجوه المرفوضة والتوجهات الممجوجة من النشطاء وغيرهم الذين يظهرون في كل محفل من محافل الخراب والانحياز ضد المصريين.
الوجوه المرفوضة
لم يعرف أصحابهم والمنتسبين لجماعتهم أن هؤلاء الذين يشاركونهم سيكونوا وبالاً عليهم وعلي المهنة لأنهم في الأصل وبال علي مصر.. نفس الفريق الذي يعمل لصالح خدمة التوجهات الأجنبية الذين يمررون للقوي الاستعمارية كرات اللهب ليسددوها في قلب مصر والمصريين.
كانت تمريراتهم الخبيثة لصالح جون كيري و"القلقان" بان كي مون، ومسئولي الاتحاد الأوروبي لكي يتخذوا من قصة الاعتداء علي حرية الصحافة الوهمية الركيزة في محاولات التدخل في الشأن المصري تنفيذا للمخطط الذي ظهر قبل ٥ سنوات.
اعتذار الرئيس!
وبلغ بهم الصلف مع الأسف أن رفضوا كل محاولات وضع الأمور في نصابها وحاولوا أن يطلقوا العنان بدعوات الامتهان لتنال من رئيس الجمهورية وكأنه مطلوب منه أن يعتذر للمخالفين للقانون عن أن هناك من يطبق القانون!!.. ويعتذر لمن يساندون جون كيري وأهداف الصهيونية العالمية عن أدوارهم غير الوطنية في توجيه الاتهامات لمصر في زمن الحرب علي الإرهاب الذي يغتال كل يوم زهرة شباب هذا الوطن!!.
شرف الكلمة
أرادوها ناراً تحرق الصحافة وتمتد نارها لتنال من ثوابت الدولة وكان هناك إصراراً علي خدمة التقارير التي يعدها رئيس لجنة الحريات في النقابة ويتم توجيهها إلي الخارج.. ولكن الحمدلله أن الأغلبية من الصحفيين المصريين يعرفون قيمة مهنتهم ويتمسكون بكل قوة بشرف الكلمة وبدورهم الوطني حتي لو كان هذا الدور لا يلقي قبولاً لدي القنوات والوكالات والمنظمات التي تغدق علي الذين يخدمون مصالحها التآمرية في هدم الجبهة الداخلية المصرية.
حماية الصحافة
أصر الصحفيون الوطنيون الذين لم ينخدعوا بأوهام وقصص النقيب والاستاذ خالد البلشي ورئيس لجنة الحريات علي أن يحموا مهنتهم ويصونوا كرامة قلعة الصحافة المصرية.. من استغلالها لصالح أهداف سياسية وأغراض جهات أجنبية وأن يكون من بينهم من يشجع صانع الألعاب لجون كيري وبان كي مون وغيرهما.
إن المحنة التي مرت بها الصحافة في الأيام الماضية أكدت أن لهذه المهنة رجال قادرون علي حمايتها وصيانة ريادتها وارتباطها بمصريتها.
أجتمعوا لرد الاعتبار
إن مهنتنا تستمد جلالها ومكانتها في الارتباط بالشعب المصري لا بجماعة إرهابية وبمن يسمح بدخول قنوات معادية، ولا من يعملون لصالح منظمات أو لديهم ارتباط بجهات تدعي الحرية والديمقراطية ولكن لها أهداف تخريبية.
هذه أسباب مكانتنا
إن الصحافة تستمد جلالها ومكانتها وقوتها في مواجهة أي صاحب سلطة أو أي متسلط من دفاعها عن شعبها وأمن بلدها وقيم مجتمعها لا عن نشطاء ومخربين والداعين إلي القتل والحرق.
إن الصحافة التي تواجه أي مسئول في الدولة وتطلب منه احترام القانون وحقها في المعلومات وحل المشكلات التي تتعلق بجموع الشعب لابد أن تحترم هي أولاً القانون وتحترم الرأي لا أن تكون وكراً للمحرضين علي القتل.
المطففون الجدد
إن الإعلام والصحافة التي تستخدم الطفيف في قياس الأمور فتشعل النار في البلد لأي خطأ مهما كان، وتطفئ الأنوار عن أعمال جليلة لرجال مصريين مخلصين لابد أن يلفظها الشعب خاصة أن أبنائه يضحون بأرواحهم لحمايته.. منهم من استشهدوا في حلوان بعد ساعات من الأزمة التي أثارها أصدقاء جون كيري وبان كي مون.
إن كاتب السطور وهو عضو في النقابة منذ أكثر من ربع قرن يتوجه إلي جموع الشعب المصري بالاعتذار عن من حاولوا فصل دور الصحافة عن ثوابت الوطن وعن من خلطوا بين حريتنا وكرامتنا ووطنيتنا والمخالفة للقانون وحماية المتهمين.. سامحونا وادعو لنا أن ينجينا من الفتن ومن أصحاب الفتن وأصدقاء جون كيري.
تعليقات
اقرأ ايضا
الاربعاء
2023/06/07
الخميس
2023/02/23
الاحد
2023/01/08
الخميس
2022/12/22
الخميس
2022/12/22
الاربعاء
2022/11/23
الجمعة
2022/11/04
الجمعة
2022/11/04
الاربعاء
2022/11/02
الصحف
