الجمهورية
سمير الجمل
النجدة!
كان الله في عون الداخلية.. تفعل ما تفعله ليلا ونهارا.. ولم تجد عند بعض المشككين إلا الهجوم عليها وانتقاد سلوكيات أفراد قلائل علي أنها الشرطة بأكملها.
كان الله في عون الداخلية.. يتساقط أبطالها والشهداء منها.. وجاء فرافير الدراما يصورنهم في اتعس صورة غلظة وجبروت وفساد.
كان الله في عون الداخلية.. لا يعرف قدرها إلا الشعب الأصيل الذي أدرك قيمة الأمن والأمان حاليا بعد أن افتقادنهما من قبل.. وكنا نصرخ في الشوارع: يا بوليس النجدة.. النجدة!
تعليقات
اقرأ ايضا
الصحف