** في مداخلة تليفزيونية وجدت نفسي بدلا من أن أنعي "زويل".. بدأت أنعي العلم والتعليم والعلماء.. في عصر جعلنا فيه المجد للعوالم والبلطجية والمنحرفات وأشباه الرجال.
** عندنا علماء.. وليس عندنا تعليم.. وكيف تكون للعلم هيبة ومكان واحترام.. وهناك من دفع الملايين لكي يحول "عبده موتة" إلي أسطورة.. تقول للشباب وتضحك علي الغلابة.. بأن القوة في الذراع وليست في العقل.
** الحقيقة ان عقولنا الغالبية هي التي ماتت بلا شادر عزاء أو نعي لأنها لا تستحق!