اخبار الرياضة
ماهر فهمى
سارة وإيهاب زينة الشباب
العالم كله ويلا هله عينوا علي ريو دي جانيرو وكل لاعب مشترك في الاولمبياد حدد مصيره وعرف خط سيره الا بعثتنا بتعيش يوم بيوم وساعات لاعب لنفسه يلوم وساعات يفرح بنفسه ويقوم لانه حقق ترتيب في النهائي حتي اذا لم يحصل علي ميدالية وهذا من باب وفائه وليس وفائي .
ففي الرماية هدهد حققت المركز الخامس والكل لما حدث لها بعد ذلك من عدم توفيق كان اللامس وابو القاسم خرج مبكرآ ولم يحافظ علي ميدالية لندن ويكون الحاسم وكان املنا في السلاح ولكن ربنا العالم .
وحقق فريقنا في كرة اليد الفوز علي السويد وقبل ان نفرح قهرته بولندا في اليوم التالي وفريدة في الـ 100 متر فراشة وهذا هو الكلام الجد والكلام جد غير كلام الناس الحشاشة احتلت المركز الـ 12 وماذلنا معلقين معها علي امل ال50 حرة يمكن ان تدخل علي قلوبنا المسرة , واحمد اكرم في ال 400 متر حرة فاز عليه مروان الذي حطم ارقامه الا انهما خرجا قبل النهائي من باب وفائي وامامنا فرصة لاكرم في 1500 متر حرة ممكن فيها ان يدخل الي قلوبنا ايضآ المسرة .
ولان الالوليمبياد كما هي غرام العالم هي ايضا غرامي وفي ريو رفعنا شعار امسك حرامي ولكن عرفنا الفرحة من سارة سمير ومحمد ايهاب في رفع الاثقال ونالا البرونزية التي لم تكن سهلآ المنال .
تعليقات
اقرأ ايضا
الصحف