> لابد من الأسراع في اصدار قانون الرياضة، حتي يستطيع المسئول حساب المقصرين عند الاخفاق.. لايستطيع المسئول حساب اتحاد فاشل أو لم يظهر بالشكل المشرف، بحجة التدخل الحكومي، والتهديد بايقاف النشاط.
المفترض ان تحدث مذبحة في الاتحادات بعد النتائج البعيدة جدا عن الصورة في البرازيل.. ولكن من يحاسب.. فاللجنة الاوليمبية تضم رؤساء الاتحادات وبالتالي سوف تشكل لجنة منبثقة من لجنة لتعديل الاوجاع ووضع روشتة »الفوقان» وفي النهاية سيبقي الوضع محلك سر!!
نعم وبدون مجاملة بذل المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة جهداً جباراً في توفير الامكانات للجنة الاوليمبية والاتحادات والرياضيين من أجل الاعداد الجيد للاوليمبياد.. ولأول مرة تفتح فترات الاعداد علي مصراعيها بأوروبا وغيرها من أجل توفير الاحتكاك المناسب وهو ما كان له الدور في الفوز بالميداليات الثلاثة البرونزية.
الهجوم علي الوزير المحترم في الفترة الأخيرة غير مبرر.. وأعتقد أن أصحاب المصالح ومن كان يريد السفر إلي الاوليمبياد ولم ينل الفرصة »ما صدق».. وأعتقد أيضاً أن المتحولون يعلمون جيدا جهد هذا الرجل علي المستوي الشبابي والرياضي.. ولكن الأزمة في العقول التي تسيطر علي الاتحادات والتي منها لم يمارس الرياضة من قبل!!
قانون الرياضة.. واجراء الانتخابات.. واختيار الكفاءات بعيدا عن المحسوبية والصداقات هي بداية طريق الاصلاح، لان فاقد الشيء، لايعطيه!!
> سارة سمير الحاصلة علي البرونزية لم تدخل امتحان الثانوية العامة لوجودها في معسكر.. ده كلام.. سياسة التعليم الفاشلة لاتساعد البطل.. ويكفي حكاية إلغاء الحافز الرياضي.. وعاوزين الابطال تكمل المشوار.. فعلا مأساة!!
> هاني أبوريدة.. حازم الهواري.. هما الاقوي في الجمعية العمومية لكرة القدم.. مهما كان الضرب والشائعات وقلة الأدب!!