* الشيخ المثير للغثيان أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، الذي نزع الناس عنه لقب صاحب الفضيلة، وخلعوا عليه لقب صاحب الفضيحة، بعد كلامه المداهِن المُخجِل عن ابتعاث الأنبياء، دخل على خط الهجص تحت لافتة الفتاوى المتعلقة بالمرأة، وأفتى بحق اختيارها الملبس وفق هواها، وأمور أخرى مثل صلاة المرأة بدون حجاب. وشهادة حق مني، أراها في توقيتها المضبوط.. أن الرجل بجانب انه صاحب مرض وصاحب عيال، فهو صاحب مواقف من قضايا سياسية لا يحيد عنها.. أما مواقفه من قضايا (المرأة) فهو لا يحيض عنها.. وأحياناً (يحيض).. حسب الظروف !!!!!.