أفهم أن يزور وفد الكنيسة أسرة مجدي مكين قتيل قسم شرطة الأميرية لأداء الصلوات له،وقد أتفهم وجود الأنبا مكاريوس أسقف المنيا علي رأس الوفد، فالكنيسة حرة في اختيار من يمثلها ويكون عنوانا لها،لكني لم أفهم أبدا أن يتحدث نيافة الأنبا في تحقيق جنائي أو يلبس رداء الناشط السياسي،ولو أراد ذلك فليخلع ثوبه الديني،طالما أنه لم يتبع تعاليم السيد المسيح ويترك ما لقيصر لقيصر وما لله لله!