كل يوم.. بل كل ساعة هناك جهود مبذولة واجتماعات ولقاءات هامة وقرارات حاسمة داخل وخارج مصر.. ووقته كله لصالح هذا البلد يسعي من أجل رفعته ونهضة شعبه.. إنه الزعيم والبطل المقاتل والإنسان الرئيس عبدالفتاح السيسي.. المناضل والمتواضع وصاحب الخلق الرفيع الذي جعلنا نعتز ونفخر به.
* والتحية للرئيس في عيد ميلاده تحمل معها باقات الزهور والورود وسيظل في العين والقلب معاً.. أليس هو القائل لشعبنا أنتم علي الرأس وفي العين والقلب.. أليس هو القائل لشعبه أبيع نفسي من أجلكم.. وستظل ياسيادة الرئيس في نني العين وأعماق القلب.. الست أنت الذي خرج في يوم مشهود مجيد لتعيد لمصر كرامتها ومكانتها وريادتها مضحيا بنفسك لتنقذ شعبنا العظيم وتحميه من سيطرة الخونة الاشرار فكنت ولازلت الحصن الحصين لتتصدي لمن يريد سرقة التاريخ وبيع الأرض والوطن.
* وتجدني اليوم وأنا أكتب كلماتي وتسبقها دموعي اتابع الأخبار ممايدفع من مليارات لهدم مصر ثم وأنا أطالع أسرار خلية الإرهاب التي خططت لاغتيال الرئيس في أحضان الكعبة والرسول وكتب الله له النجاة والله يحفظك ويرعاك يا سيادة الرئيس ويبارك لنا فيك.
* وصدقوني.. لم أمتلك نفسي من البكاء وحولي أهلي ونحن أكثر غضبا وقلقا وضيقا ونتساءل كأسرة.. من لنا بعد السيسي البطل الذي يحاول ويعمل ليل نهار من أجل سعادتنا ورضانا.. وقد تمر بعض الظروف خاصة بالنسبة "للبعض" للغضب بالنسبة للأسعار التي فاقت الحدود إلا اننا نثق في أن شمس النهار ستصطع من جديد وينتظرنا مستقبل مشرق باهر بإذن الله.. فالرئيس حبيب الملايين يعمل من أجل مصر اليوم ومن أجل أولادنا وأحفادنا وانجازاته في كل مكان.. أن يتحمل الكثير من أجلنا لتصبح مصر أحسن بلد في الدينا.. ونحن في ظهرك نؤيدك ونبارك خطاك ياغالي وندعو لك.
** كلام للي يفهموه:: لن تطفئوا.. مهما فعلتم بالدجي هذه المشاعل فالسيسي أوقدها وساريها قوافل في قوافل.