** ألم يفكر الدكتور سعد الدين إبراهيم في اعتزال لعبة "المصالحة الحرة" التي ينادي بها طوال الوقت لحساب الست موزة صديقته .. بعد ان أصبحت "صورته بايخة" ومكشوفة وأعده بأن نقيم له ماتش اعتزال أبهة.. في استاد القاهرة.. نري فيه الرئيس المسخرة "مرسي" في سيارة مكشوفة وحوله منتخب مشايخ الندامة عبدالماجد وغنيم وبرهامي يطوف الملعب والجماهير ترمي عليهم جميعا باللعنات بقدر ما كذبوا وباعوا وخانوا وفرطوا وقتلوا وقد استمروا في اللعبة رغم هزائمهم والكابتن سعد يحضر لهم الكورة من وراء الجون!!