.. الإعلامي والإعلامية يظهران أمامك في فاصل تمثيلي.. لزوم الإعلان عن برامجهم وهناك من تقرأ نشرة الاخبار وخصلات شعرها المكوي تداعب رموشها الصناعية المستوردة.. وتشعر انها تقرأ الاخبار من استديو "ميمي الكوافير"
.. هذا اعلامنا فماذا عن أهل الفن الذين زحفوا إلي البرامج العبيطة والتي تنشر ثقافة التفاهة والسطحية واللهو ناهيك عن التوغل في الخصوصيات بشكل فاضح الفنان يجدها سبوبة.. وهي في حقيقتها "جريمة".. لا الاعلام تقدم بتمثيلهم.. ولا الفن استفاد من برامجهم.. والمسكين هو المتفرج يلعبون في دماغه بكل السبل.. كفاية علينا "ابلة رذيلة"!